غيبة المهدي


612 - (لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا يوما قط، ولکني فکرت في مولود

يکون من ظهري، الحادي عشر من ولدي، هو المهدي الذي يملؤ الارض

عدلا وقسطا کما ملئت جورا وظلما، تکون له غيبة وحيرة يضل فيها أقوام

ويهتدي فيها آخرون. فقلت: يا أمير المؤمنين وکم تکون الحيرة

والغيبة؟ قال: ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين. فقلت: وإن هذا

لکائن؟ فقال: نعم کما أنه مخلوق، وأني لک بهذا الامر ياأصبغ،

أولئک خيار هذه الامة مع أبرار هذه العترة. فقلت: ثم ما يکون بعد

ذلک؟ فقال: ثم يفعل الله ما يشاء، فإن له بداءات وإرادات وغايات

ونهايات). [1] .

613 - (ألحمد لله الناشر في الخلق فضله، والباسط (فيها) بالجود يده، نحمده

في جميع أموره، ونستعينه علي رعاية حقوقه، ونشهد أن لا إله غيره،

وأن محمدا عبده ورسوله، أرسله بأمره صادعا وبذکره ناطقا، فأدي أمينا

ومضي رشيدا، وخلف فينا راية الحق من تقدمها مرق ومن تخلف عنها

زهق ومن لزمها لحق، دليلها مکيث الکلام بطئ القيام سريع إذا قام.

فإذا أنتم ألنتم له رقابکم، وأشرتم إليه بأصابعکم جاءه الموت فذهب به،

فلبثتم بعده ما شاء الله حتي يطلع الله لکم من يجمعکم ويضم نشرکم،

فلا تطمعوا في غير مقبل ولا تيأسوا من مدبر، فإن المدبر عسي أن تزل به

إحدي قائمتيه وتثبت الاخري، فترجعا حتي تثبتا جميعا.

ألا إن مثل آل محمد صلي الله عليه وآله کمثل نجوم السماء إذا خوي

نجم طلع نجم، فکأنکم قد تکاملت من الله فيکم الصنائع، وأراکم ما

کنتم تأملون). [2] .

614 - (أما والله، لاقتلن أنا وابناي هذان، وليبعثن الله رجلا من ولدي في آخر

الزمان يطالب بدمائنا، وليغيبن عنهم تمييزا لاهل الضلالة حتي يقول

الجاهل: ما لله في آل محمد من حاجة). [3] .

615 - (صاحب هذا الامر من ولدي هو الذي يقال مات أو هلک؟ لا، بل في أي

واد سلک؟). [4] .

616 - (التاسع من ولدک ياحسين هو القائم بالحق، المظهر للدين، والباسط

للعدل، قال الحسين: فقلت له: ياأمير المؤمنين. وإن ذلک لکائن؟

فقال عليه السلام: إي والذي بعث محمدا صلي الله عليه وآله بالنبوة،

واصطفاه علي جميع البرية، ولکن بعد غيبة وحيرة، فلا يثبت فيها علي

دينه إلا المخلصون المباشرون لروح اليقين الذين أخذ الله عزوجل

ميثاقهم بولايتنا، وکتب في قلوبهم الايمان وأيدهم بروح منه). [5] .

617 - (يا کميل إن هذه القلوب أوعية فخيرها أوعاها، إحفظ عني ما أقول:

الناس ثلاثة، عالم رباني، ومتعلم علي سبيل نجاة، وهمج رعاع أتباع

کل ناعق، يميلون مع کل ريح، لم يستضيئوا بنور العلم، ولم يلجؤوا

إلي رکن وثيق.

يا کميل، العلم خير من المال، العلم يحرسک وأنت تحرس المال،

والعلم يزکو علي الانفاق والمال تنقصه النفقة يا کميل، محبة العلم دين

يدان به، تکسبه الطاعة في الحياة، وجميل الاحدوثة بعد الموت، ومنفعة

المال تزول بزواله، والعلم حاکم والمال محکوم عليه.

يا کميل، مات خزان المال وهم أحياء، والعلماء باقون ما بقي الدهر،

أعيانهم مفقودة وأمثالهم في القلوب موجودة، ها إن ههنا لعلما (جما) -

وأومأ إلي صدره بيده - لم أصب له حملة، بلي أصيب لقنا غير مأمون

(عليه) يستعمل آلة الدين في الدنيا، يستظهر بحجج الله علي أوليائه،

وبنعم الله علي معاصيه، أو منقادا لحملة الحق لا بصيرة له في أحنائه،

يقدح الشک في قلبه بأول عارض من شبهة (ألا) لا ذا ولا ذاک، أو

منهوما باللذة سلس القياد للشهوة، أو مغرما بالجمع والادخار، ليسا من

رعاة الدين (في شئ ولا من ذوي البصائر واليقين) أقرب شئ شبها بهما

الانعام السائمة. کذلک يموت العلم بموت حامليه. أللهم بلي لا تخلو

الارض من قائم لله بحجة إما ظاهرا مشهورا وإما خائفا مغمورا، لئلا

تبطل حجج الله وبيناته. وکم ذا وأين أولئک؟ أولئک والله الاقلون عددا

والاعظمون عند الله قدرا، بهم يحفظ الله حججه وبيناته حتي يودعوها

نظراءهم، ويزرعوها في قلوب أشباههم، هجم بهم العلم علي حقيقة

الامر فباشروا روح اليقين، فاستلانوا ما استوعره المترفون، وأنسوا بما

استوحش منه الجاهلون، صحبوا الدنيا بأبدان أرواحها معلقة بالمحل

الاعلي، أولئک خلفاء الله في أرضه والدعاة إلي دينه. آه آه شوقا إلي

رؤيتهم، أستغفر الله لي ولک، إنصرف إذا شئت). [6] .

618 - (.. حتي إذا غاب المتغيب من ولدي عن عيون الناس، وماج الناس

بفقده أو بقتله أو بموته، اطلعت الفتنة ونزلت البلية والتحمت العصبية،

وغلا الناس في دينهم، وأجمعوا علي أن الحجة ذاهبة والامامة باطلة،

ويحج حجيج الناس في تلک السنة من شيعة علي ونواصبه للتحسس

والتجسس عن خلف الخلف فلا يري له أثر، ولا يعرف له خبر ولا

خلف، فعند ذلک سبت شيعة علي، سبها أعداؤها، وظهرت عليها

الاشرار والفساق باحتجاجها، حتي إذا بقيت الامة حياري، وتدلهت

وأکثرت في قولها إن الحجة هالکة والامامة باطلة، فورب علي إن حجتها

عليها قائمة ماشية في طرقها، داخلة في دورها وقصورها جوالة في شرق

هذه الارض وغربها، تسمع الکلام وتسلم علي الجماعة، تري ولا تري

إلي الوقت والوعد، ونداء المنادي من السماء ألا ذلک يوم (فيه) سرور

ولد علي وشيعته). [7] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: الکافي: ج 1 ص 338 ح 7 - علي بن محمد، عن عبدالله بن محمد بن خالد قال: حدثني

منذر بن محمد بن قابوس، عن منصور بن السندي، عن أبي داود المسترق، عن ثعلبة بن

ميمون، عن مالک الجهني، عن الحارث بن المغيرة، عن الاصبغ بن نباتة قال: أتيت أمير

المؤمنين عليه السلام فوجدته متفکرا ينکت في الارض، فقلت: ياأمير المؤمنين ما لي أراک

متفکرا تنکت في الارض أرغبة منک فيها؟ فقال: -

-: الهداية الکبري: ص 88 - عنه قدس الله روحه عن الحسن بن محمد بن جمهور، عن أبيه،

عن محمد بن عبدالله بن مهران الکرخي، عن هامان بن الابلي، عن جعفر بن محمد بن يحيي

الرهاوي، عن سعيد بن المسيب، عن الاصبغ: - کما في الکافي بتفاوت، وفيه (.. من

يکون من ظهري الحادي عشر من ولدي وهو المهدي.. ثم ماذا؟ قال يفعل الله ما يشاء، من

الرجعة البيضاء والکرة الزهراء، وإحضار الانفس الشح، والقصاص، والاخذ بالحق

والمجازاة بکل ما سلف، ثم يغفر الله لمن يشاء).

-: إثبات الوصية: ص 225 - کما في الکافي بتفاوت وقال: وعنه (سعد بن عبدالله) يرفعه إلي

الاصبغ بن نباتة): وفيه (دخلت إلي أمير المؤمنين فوجدته مفکرا.. مفکرا ياأمير المؤمنين؟

قال: أفکر.. يکون له غيبة تضل.. ثم قال بعد کلام طويل: أولئک).

وفي: ص 229 - کما في الکافي بتفاوت يسير، بسنده عن الاصبغ بن نباتة: - وفيه (له غيبة

وفي أمره حيرة.. يامولاي.. وذلک إذا فقد الباب بينه وبين شيعتنا تکون الحيرة).

-: النعماني: ص 60 ب 4 ح 4 - کما في الکافي، عن الکليني بتفاوت يسير، وفي سنده (نصر

بدل منذر) وفيه (.. سبت من الدهر.. قلت أدرک ذلک الزمان)؟

-: کمال الدين: ج 1 ص 288 ب 26 ح 1 - کما في الکافي بتفاوت يسير، عن أبيه ومحمد بن

الحسن بسند مشترک بينهما، وبسند آخر عن محمد بن الحسن إلي مالک الجهني، عن

الحارث بن المغيرة النصري، عن الاصبغ بن نباتة: -

-: کفاية الاثر: ص 219 - کما في کمال الدين بتفاوت، عن محمد بن علي بأحد طريقيه عن

الاصبغ بن نباتة: - إلي قوله (ويهتدي فيها آخرون).

-: دلائل الامامة: ص 289 - کما في الکافي بتفاوت يسير، إلي قوله (هذه العترة) بسند آخر عن

الاصبغ: وفيه (يکون من ظهر الحادي عشر).

-: الاختصاص: ص 209 - کما في الکافي بتفاوت يسير، بسند آخر عن الاصبغ: -

-: رسائل المفيد: ص 400 - وقال (هذا الخبر الذي روته العامة والخاصة وهو خبر کميل بن

زياد).

وفيه (.. ما رغبت فيها ساعة قط.. التاسع من ولد الحسين (عليه السلام) هو الذي يملؤ

الارض قسطا وعدلا کما.. يکون له غيبة يرتاب فيها المبطلون، يا کميل بن زياد، لابد له من

حجة، إما ظاهر مشهور شخصه وإما باطن مغمور، لکيلا تبطل حجج الله) والظاهر أن ما ذکره

أول حديث الاصبغ المذکور، وآخر حديث کميل المشهور.

-: غيبة الطوسي: ص 103 - 104 - کما في الکافي بتفاوت يسير، بسندين آخرين عن

الاصبغ: -

-: إعلام الوري: ص 400 ب 2 ف 2 - عن کمال الدين.

-: المجموع - محمد بن الحسين المرزباني -: علي ما في ملاحم ابن طاووس.

-: ملاحم ابن طاووس: ص 185 - عن کتاب (المجموع) إلي قوله (ويهتدي فيها آخرون).

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 443 ب 32 ح 20 - ما عدا آخره، عن الکافي، وقال (ورواه الشيخ

في کتاب الغيبة).

وفي: ص 461 ب 32 ف 5 ح 108 - عن کمال الدين وقال (ورواه علي بن محمد القمي في

کتاب الکفاية بالاسناد نحوه، ورواه الشيخ في کتاب الغيبة).

-: البحار: ج 51 ص 117 ب 2 ح 18 - عن کمال الدين بتفاوت يسير، وأورد مثله عن

الکافي، وغيبة الطوسي، والنعماني، والاختصاص بأسانيدها.

-: بشارة الاسلام: ص 37 - 38 ب 1 - عن غيبة الطوسي.

-منتخب الاثر: ص 247 ف 2 ب 25 ح 2 - عن کفاية الاثر.

[2] المصادر:

-: نهج البلاغة - صالح: ص 145 - 146 خطبة 100: -

-: ابن ميثم البحراني: ج 3 ص 6 خطبة 97 - عن نهج البلاغة، وقال (وهذا الفضل يشتمل علي

إعلامهم بما يکون بعده من أمر الائمة وتعليمهم ما ينبغي أن يفعل الناس معهم، ويمنيهم بظهور

إمام من آل محمد عقيب آخر، ووعدهم بتکامل صنايع الله فيهم بما يأملونه من ظهور إمام

منتظر.. إشارة إلي منة الله عليهم بظهور الامام المنتظر وإصلاح أحوالهم بوجوده، ووجدت له

عليه السلام في أثناء بعض خطبه في اقتصاص ما يکون بعده فصلا يجري مجري الشرح لهذا

الوعد، وهو أن قال: (ياقوم اعلموا علما يقينا أن الذي يستقبل قائمنا من أمر جاهليتکم ليس بدون

ما استقبل الرسول من أمر جاهليتکم، وذلک أن الامة کلها يومئذ جاهلية إلا من رحم الله، فلا

تعجلوا فيعجل الخرق بکم، واعلموا أن الرفق يمن، وفي الاناة بقاء وراحة والامام أعلم بما

ينکر، ولعمري لينزعن عنکم قضاة السوء، وليقبض عنکم المراضين (کذا) وليعزلن عنکم

أمراء الجور، وليطهرن الارض من کل غاش، وليعملن فيکم بالعدل، وليقومن فيکم

بالقسطاس المستقيم، وليتمنأن (کذا) أحياؤکم لامواتکم رجعة الکرة عما قليل فيعيشوا إذن

فإن ذلک کائن).

-: ابن أبي الحديد: ج 7 ص 84 خ 99 - وفي: ص 94 - (.. ثم يطلع الله لهم من يجمعهم

ويضمهم، يعني من أهل البيت عليه السلام، وهذا إشارة إلي المهدي الذي يظهر في آخر الوقت،

وعند أصحابنا أنه غير موجود الآن وسيوجد، وعند الامامية أنه موجود الآن. قوله عليه السلام:

فلا تطمعوا في غير مقبل، ولا تيأسوا من مدبر، ظاهر هذا الکلام متناقص، وتأويله أنه نهاهم عن

أن يطمعوا في صلاح أمورهم علي يد رئيس غير مستأنف الرياسة، وهو معني مقبل أي قادم،

تقول: سوف أفعل کذا في الشهر المقبل وفي السنة المقبلة، أي القادمة، يقول: کل

الرئاسات التي تشاهدونها فلا تطمعوا في صلاح أمورکم بشئ منها، وإنما تنصلح أمورکم علي

يد رئيس يقدم عليکم، مستأنف الرياسة خامل الذکر، ليس أبوه بخليفة، ولا کان هو ولا أبوه

مشهورين بينکم برياسة، بل يتبع ويعلو أمره، ولم يکن قبل معروفا هو ولا أهله الادنون، وهذه

صفة المهدي الموعود به. ومعني قوله: ولا تيأسوا من مدبر، أي وإذا مات هذا المهدي وخلفه

بنوه بعده، فاضطرب أمر أحدهم فلا تيأسوا وتتشککوا، وتقولوا لعلنا أخطأنا في اتباع هؤلاء،

فإن المضطرب الامر منا تستثبت دعائمه، وتنتظم أموره، وإذا زلت إحدي رجليه ثبتت الاخري

فثبتت الاولي أيضا. ويروي: فلا تطعنوا في عين مقبل أي لا تحاربوا أحدا منا ولا تيأسوا من

إقبال من يدبر أمره منا. ثم ذکر عليه السلام أنهم کنجوم السماء، کلما خوي نجم طلع نجم،

خوي: مال للمغيب. ثم وعدهم بقرب الفرج فقال: أن تکامل صنائع الله عندکم، ورؤية ما

تأملونه أمر قد قرب وقته، وکأنکم به وقد حضر وکان، وهذا علي نمط المواعيد الالهية بقيام

الساعة فإن الکتب المنزلة کلها صرحت بقربها، وإن کانت بعيدة عندنا، لان البعيد في معلوم

الله قريب، وقد قال سبحانه (إنهم يرونه بعيدا ونراه قريبا).

-: البحار: ج 51 ص 120 ب 2 ح 23 - عن نهج البلاغة.

-: منهاج البراعة: ج 7 ص 156 خ 99 - عن نهج البلاغة.

-: شرح نهج البلاغة (المقتطف من البحار): ج 1 ص 334 - عن نهج البلاغة.

ملاحظة: (أوردنا تفسير ابن أبي الحديد للنص ليعلم کم ابتعد عن معناه الواضح، فأمير المؤمنين

عليه السلام لم يتحدث أبدا عن موت المهدي عليه السلام وملک أولاده بعده وانحرافهم، بل تحدث

عن مرحلة الانحراف في الامة وعودة الجاهلية ثم ظهور الاسلام والعدل علي يد المهدي

عليه السلام).

[3] المصادر:

-: النعماني: ص 140 - 141 ب 10 ح 1 - حدثنا محمد بن همام قال: حدثنا جعفر بن محمد بن

مالک قال: حدثنا إسحاق بن سنان قال: حدثنا عبيد بن خارجة، عن علي بن عثمان، عن

فرات بن أحنف، عن أبي عبدالله جعفر بن محمد، عن آبائه عليهم السلام قال: زاد الفرات

علي عهد أمير المؤمنين عليه السلام، فرکب هو وابناه الحسن والحسين عليهم السلام، فمر

بثقيف، فقالوا: قد جاء علي يرد الماء، فقال علي عليه السلام: -

-: إثبات الوصية: ص 224 - وعنه (عبدالله بن جعفر الحميري)، عن محمد بن علي الصيرفي

أبي سمية، عن إبراهيم بن هاشم، عن فرات بن أحنف قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام

وقد ذکر القائم من ولده فقال: (أما إنه ليغيبن حتي يقول الجاهل ما لي في آل محمد

حاجة).

-: کمال الدين: ج 1 ص 302 وص 303 ب 26 ح 9 وح 15 - آخره، بسندين آخرين عن

الاصبغ بن نباتة، وفيه (.. أما ليغيبن حتي).

-: دلائل الامامة: ص 292 - 293 - آخره، کما في النعماني بتفاوت يسير، بسند آخر عن

فرات بن الاحنف: -

-: غيبة الطوسي: ص 207 - آخره، کما في النعماني بتفاوت يسير، بسند آخر عن فرات بن

أحنف: -

-: إعلام الوري: ص 400 ب 2 ف 2 - عن کمال الدين.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 463 ب 32 ف 5 ح 11 - عن کمال الدين، وفيه (ضرار بن

أحنف).

وفي: ص 510 ب 32 ف 12 ح 333 - عن غيبة الطوسي، وفيه (حتي يقول القائل).

وفي: ص 532 ب 32 ف 27 ح 462 - عن النعماني، وليس في سنده (جعفر بن محمد بن

مالک) وفيه (إسحاق بن بنان بدل إسحاق بن سنان).

-: البحار: ج 51 ص 112 ب 2 ح 7 - عن النعماني.

وفي: ص 119 ب 2 ح 19 - عن کمال الدين بتفاوت يسير في سنده.

[4] المصادر:

-: (الفضل بن شاذان): علي ما في سند غيبة الطوسي.

-: النعماني: ص 156 ب 10 ح 18 - حدثنا علي بن الحسين قال: حدثنا محمد بن يحيي قال:

حدثنا محمد بن حسان الرازي، عن محمد بن علي الکوفي قال: حدثنا عيسي بن عبدالله بن

محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب، عن أبيه، عن جده، عن أبيه أمير المؤمنين

عليه السلام، أنه قال: -

-: غيبة الطوسي: ص 261 - قال (وروي (الفضل بن شاذان) عن أحمد بن عيسي العلوي، عن

أبيه، عن جده قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: - وفيه (.. مات قتل، لا بل هلک، لا

بل بأي..).

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 514 ب 32 ف 12 ح 349 - عن غيبة الطوسي.

وفي: ص 533 ب 32 ف 27 ح 468 - عن النعماني بتفاوت يسير، وفي سنده (محمد بن

الحسن الرازي بدل محمد بن حسان الرازي).

-: البحار: ج 51 ص 114 ب 2 ح 11 - عن النعماني، وفيه (محمد بن الحسن الرازي..

مات هلک..).

-: منتخب الاثر: ص 262 ف 2 ب 27 ح 16 - عن البحار، وأشار إلي رواية غيبة الطوسي.

[5] المصادر:

-: کمال الدين: ج 1 ص 304 ب 26 ح 16 - حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله

عنه قال: حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه، عن علي بن معبد، عن الحسين بن

خالد، عن علي بن موسي الرضا، عن أبيه موسي بن جعفر، عن أبيه جعفر بن محمد، عن

أبيه محمد بن علي، عن أبيه علي بن السحين، عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه أمير

المؤمنين علي بن أبي طالب عليهم السلام أنه قال: -

-: إعلام الوري: ص 400 ب 2 ف 2 - عن کمال الدين.

-: کشف الغمة: ج 3 ص 311 - عن إعلام الوري.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 464 ب 32 ف 5 ح 117 - عن کمال الدين بتفاوت يسير، وفي سنده

(علي بن سعيد، بدل علي بن معبد).

-: البحار: ج 51 ص 110 ب 2 ف 2 - عن کمال الدين بتفاوت يسير.

-: نور الثقلين: ج 5 ص 271 ح 73 - عن کمال الدين بتفاوت يسير.

-: بشارة الاسلام: ص 50 ب 2 - عن کمال الدين.

-: منتخب الاثر: ص 205 ف 2 ب 10 ح 5 - عن کمال الدين.

[6] المصادر:

-: العقد الفريد: ج 2 ص 81 - حدثنا أيوب بن سليمان قال: حدثنا عامر بن معاوية، عن

أحمد بن عمران الاخنس، عن الوليد بن صالح الهاشمي، عن عبدالله بن عبدالرحمن

الکوفي، عن أبي مخنف عن کميل النخعي: - کما في الغارات بتفاوت يسير.

-: المصاحف، لابن الانباري: علي ما في جمع الجوامع.

-: عيون الاخبار، ابن قتيبة: ج 2 ص 383 - آخره من قوله (هجم بهم العلم) مرسلا.

-: المحاسن والمساوئ، البيهقي: ص 40 - علي ما في المعجم المفهرس لالفاظ نهج

البلاغة، ولم نجده فيه.

-: تهذيب اللغة، الازهري: ص 70 - علي ما في المعجم المفهرس لالفاظ نهج البلاغة.

-: قوت القلوب، أبوطالب المکي: ج 1 ص 134 - کما في العقد الفريد مرسلا، من قوله

(القلوب أوعية)) إلي قوله (واشوقاه إلي رؤيتهم).

-: حلية الاولياء: ج 10 ص 108 - 109 بعضه، وقال (کما روي عن علي بن أبي طالب في

حديث کميل بن زياد).

-: أبوبکر أحمد بن الحسين البيهقي: علي ما في سند مناقب الخوارزمي.

-: المختصر، ابن عبدالبر: ص 29 - علي ما في المعجم المفهرس لالفاظ نهج البلاغة ولم

نجده فيه.

-: تاريخ بغداد: ج 6 ص 379 - کما في العقد الفريد، إلي قوله (يستعمل آلة الدين للدنيا) قال:

(أخبرني محمد بن أحمد بن رزق، حدثنا محمد بن عبدالله بن إبراهيم الشافعي، حدثنا

بشر بن موسي، حدثنا عبيد بن الهيثم: حدثنا إسحاق بن محمد بن أحمد أبويعقوب النخعي،

حدثنا عبدالله بن الفضل بن عبدالله بن أبي الهياج بن محمد بن أبي سفيان بن الحارث بن

ع بدالمطلب قال: حدثنا هشام بن محمد بن السائب أبومنذر الکلبي، عن أبي مخنف لوط بن

يحيي، عن فضيل بن خديج، عن کميل بن زياد قال: -

-: الحجة، المقدسي: علي ما في جمع الجوامع.

-: ابن عساکر: علي ما في جمع الجوامع.

-: أمالي الشجري: ج 1 ص 66 - کما في العقد الفريد بتفاوت يسير، بسند آخر عن کميل: -

-: مناقب الخوارزمي: ص 263 - 264 - بسنده إلي البيهقي، ثم بسندين عن کميل: -

-: صفة الصفوة: ج 1 ص 329 - مرسلا عن کميل بن زياد: - کما في الغارات بتفاوت يسير.

-: التفسير الکبير، الفخر الرازي: ج 2 ص 192 - مرسلا عن کميل إلي قوله (والمال محکوم

عليه).

-: العلم، للمرهبي: علي ما في جمع الجوامع.

-: مطالب السؤول: ج 1 ص 139 - 140 ف 10 - کما في العقد الفريد بتفاوت يسير، مرسلا.

-: تذکرة الخواص: ص 141 - بسند آخر عن کميل، بروايتين.

-: ابن أبي الحديد: ج 18 ص 346 - وقال في ص 351 (.. ثم استدرک فقال: أللهم بلي،

لا تخلو الارض من قائم بحجة الله تعالي کيلا يخلو الزمان ممن هو مهيمن لله تعالي علي عباده

ومسيطر عليهم، وهذا يکاد يکون تصريحا بمذهب الامامية، إلا أن أصحابنا يحملونه علي أن

المراد به الابدال الذين وردت الاخبار النبوية عنهم أنهم في الارض سائحون، فمنهم من

يعرف، ومنهم من لا يعرف، وأنهم لا يموتون حتي يودعوا السر وهو العرفان عند قوم آخرين

يقومون مقامهم).

ملاحظة: (تعبير قائم لله بحجة أو قائم بحجة الله تعالي) يعني أنه صاحب مشروع ومذهب وهو أمر

لا ينطبق علي الابدال الذين قصدهم ابن أبي الحديد.

-: جمع الجوامع: ج 2 ص 93 - عن ابن الانباري في المصاحف، والمرهبي في العلم، ونصر

في الحجة، وحلية الاولياء، وابن عساکر.

-: الغارات: ج 1 ص 147 - 154 - حدثنا محمد قال: حدثنا الحسن قال: حدثنا إبراهيم

قال: وحدثني أبوزکريا يحيي بن صالح الحريري قال: حدثني الثقة، عن کميل بن زياد

قال: أخذ أمير المؤمنين عليه السلام بيدي وأخرجني إلي ناحية الجبان، فلما أصحر تنفس

الصعداء وقال: -

-: تاريخ اليعقوبي: ج 2 ص 205 - کما في الغارات بتفاوت يسير، مرسلا.

-: بصائر الدرجات: ص 486 ب 10 ح 15 - حدثنا محمد بن عيسي، عن الحسن بن محبوب،

عن هشام بن سالم، عن أبي إسحاق الهمداني قال: حدثني الثقة من أصحابنا، أنه سمع أمير

المؤمنين عليه السلام يقول (أللهم إنک لا تخلي الارض من حجة لک علي خلقک، ظاهر أو

خاف لئلا تبطل حججک وبيناتک).

-: القمي: ج 1 ص 359 - بعضه، مرسلا، ونصه (لا تخلوا الارض من إمام قائم بحجة الله

إما ظاهر مشهور، وإما خائف مقهور، لئلا تبطل حجج الله وبيناته).

-: الامامة والتبصرة: ص 26 ب 2 ح 4 - بسند آخر عن أبي إسحاق الهمداني قال: حدثني الثقة

من أصحابنا أنه سمع أمير المؤمنين عليه السلام يقول: - کما في تفسير القمي بتفاوت يسير،

وفيه (أللهم لا تخل.. أو خاف.. وبيناتک).

-: الکافي: ج 1 ص 335 ح 3 - علي بن محمد، عن سهل بن زياد، عن ابن محبوب، عن

أبي أسامة، عن هشام، ومحمد بن يحيي، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن

هشام بن سالم، عن أبي حمزة، عن أبي إسحاق قال: حدثني الثقة من أصحاب أمير المؤمنين

عليه السلام، أنهم سمعوا أمير المؤمنين عليه السلام يقول في خطبة له: (أللهم وإني لاعلم أن

العلم لا يأرز کله، ولا ينقطع مواده، وإنک لا تخلي أرضک من حجة لک علي خلقک، ظاهر

ليس بالمطاع. أو خائف مغمور، کيلا تبطل حججک ولا يضل أولياؤک بعد إذ هديتهم، بل

أين هم وکم؟ أولئک الاقلون عددا، والاعظمون عند الله جل ذکره قدرا، المتبعون لقادة الدين

الائمة الهادين، الذين يتأدبون بآدابهم وينهجون نهجهم، فعند ذلک يهجم بهم العلم علي

حقيقة الايمان فتستجيب أرواحهم لقادة العلم، ويستلينون من حديثهم ما استوعر علي

غيرهم، ويأنسون بما استوحش منه المکذبون، وأباه المسرفون أولئک أتباع العلماء، صحبوا

أهل الدنيا بطاعة الله تبارک وتعالي وأوليائه، ودانوا بالتقية عن دينهم والخوف من عدوهم،

فأرواحهم معلقة بالمحل الاعلي، فعلماؤهم وأتباعهم خرس صمت في دولة الباطل، منتظرون

لدولة الحق، وسيحق الله الحق بکلماته ويمحق الباطل ها، ها، طوبي لهم علي صبرهم

علي دينهم في حال هدنتهم، وياشوقاه إلي رؤيتهم في حال ظهور دولتهم. وسيجمعنا الله

وإياهم في جنات عدن و من صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم).

وفي: ص 339 ح 13 - علي بن محمد، عن سهل بن زياد، ومحمد بن يحيي وغيره، عن

أحمد بن محمد، وعلي بن إبراهيم، عن أبيه، جميعا عن ابن محبوب، عن هشام بن سالم،

عن أبي حمزة، عن أبي إسحاق السبيعي عن بعض أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام ممن

يوثق به، أن أمير المؤمنين عليه السلام تکلم بهذا الکلام، وحفظ عنه، وخطب به علي منبر

الکوفة: - فيه (أللهم إنه لابد لک من حجج في أرضک، حجة بعد حجة علي خلقک،

يهدونهم إلي دينک، ويعلمونهم علمک، کيلا يتفرق أتباع أوليائک، ظاهر غير مطاع، أو

مکتتم يترقب، إن غاب عن الناس شخصهم في حال هدنتهم فلم يغب عنهم قديم مبثوث

علمهم، وآدابهم في قلوب المؤمنين مثبتة فهم بها عاملون) ثم قال (ويقول عليه السلام في

هذه الخطبة في موضع آخر: فيمن هذا؟ ولهذا يأرز العلم إذا لم يوجد له حملة يحفظونه

ويروونه، کما سمعوه من العلماء ويصدقون عليهم فيه. أللهم فإني لاعلم أن العلم لا يأرز..

إلي قوله: الاعظمون عند الله قدرا).

-: إثبات الوصية: ص 225 - وعنه (سعد بن عبدالله) عن هارون بن مسلم بن سعدان، عن

مسعدة بن صدقة، عن أبي عبدالله عليه السلام: - کما في رواية الکافي الثانية بتفاوت، إلي

قوله (فهم بها عاملون).

-: النعماني: ص 136 ب 8 ح 1 - قال (من ذلک: ما روي من کلام أمير المؤمنين علي

عليه السلام لکميل بن زياد النخعي المشهور حيث قال: أخذ أمير المؤمنين صلوات الله عليه

بيدي. وأخرجني إلي الجبان، فلما أصحر تنفس الصعداء، ثم قال) وذکر الکلام بطوله حتي

انتهي إلي قوله (أللهم بلي ولا تخلو.. لئلا تبطل حجج الله وبيناته - في تمام الکلام)

وقال: (أليس في کلام أمي رالمؤمنين عليه السلام (ظاهر معلوم) بيان أنه يريد المعلوم

الشخص والموضع وقوله: (وإما خائف مغمور) أنه الغائب الشخص المجهول الموضع؟ والله

المستعان).

وفي: ص 136 - 137 ب 8 ح 2 - کما في رواية الکافي الثانية بتفاوت يسير، بسنده عن أبي

إسحاق السبيعي قال: سمعت من يوثق به من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام يقول: قال

أمير المؤمنين عليه السلام في خطبة خطبها بالکوفة طويلة ذکرها: - وفيه (.. في حال هدنتهم

في دولة الباطل، فلن يغيب عنهم مبثوث.. وهم بها عاملون، يأنسون بما يستوحش منه

المکذبون ويأباه المسرفون، بالله کلام يکال بلا ثمن، لو کان من يسمعه بعقله فيعرفه ويؤمن به

ويتبعه، وينهج نهجه فيفلح به؟ ثم يقول: فمن هذا؟ ولهذا يأرز العلم إذ لم يوجد حملة

يحفظونه ويؤدونه کما يسمعونه من العالم).

وفي: ص 137 ب 8 ح 2 - عن الکليني بسنده الثاني، مثله.

-: کمال الدين: ج 1 ص 289 - 294 ب 26 ح 2 - بأکثر من عشرة أسانيد مختلفة، کما في

الغارات بتفاوت يسير وقال: (ولهذا الحديث طرق کثيرة).

وفي: ص 302 ب 26 ح 10 - کما في البصائر بتفاوت يسير، بسند آخر عن الثقة من

الاصحاب.

وفيها: ح 11 - حدثنا أبي رضي الله عنه قال: حدثنا سعد بن عبدالله قال: حدثنا هارون بن

مسلم، عن سعدان، عن مسعدة بن صدقة، عن أبي عبدالله، عن آبائه، عن علي

عليهم السلام، أنه قال في خطبة له علي منبر الکوفة: - کما في إثبات الوصية.

-: الخصال: ج 1 ص 186 ب 3 ح 257 - کما في الغارات بتفاوت يسير، بسند آخر عن

کميل: - وقال: (قد رويت هذا الخبر من طرق کثيرة، قد أخرجتها في کتاب کمال الدين

وتمام النعمة في إثبات الغيبة وکشف الحيرة).

-: علل الشرايع: ص 195 ب 153 ح 2 - کما في رواية کمال الدين الاولي.

-: دلائل الامامة: ص 232 - کما في رواية علل الشرائع الثانية بتفاوت يسير، بسنده عن والد

الصدوق.

وفي: ص 289 - کما في رواية کمال الدين الثالثة بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أبي عبدالله

جعفر بن محمد عن آبائه، عن أمير المؤمنين أنه قال: -

-: علل الاشياء، محمد بن علي بن إبراهيم بن هاشم القمي: علي ما في إثبات الهداة.

-: تحف العقول: ص 169 - 171 - کما في الغارات بتفاوت يسير، مرسلا.

-: رسائل المفيد: ص 400 - وقال: (وهذا الخبر الذي روته العامة والخاصة وهو خبر کميل).

-: أمالي المفيد: ص 247 مجلس 29 ح 3 - عن الصدوق.

-: نهج البلاغة، صالح: ص 495 قصار الحکم 147. کما في الغارات بتفاوت يسير، مرسلا.

محمد عبده: ج 4 ص 35 - مرسلا، عن علي عليه السلام: -

-: أمالي الطوسي: ج 1 ص 19 - عن المفيد، کما في أماليه.

-: غيبة الطوسي: ص 132 - کما في البصائر بتفاوت يسير، مرسلا.

-: إعلام الوري: ص 400 ب 2 ف 2 - عن کمال الدين.

-: مناقب ابن شهر آشوب: ج 1 ص 245 - مرسلا، ونصه (لا تخلو الارض من قائم بحجة

الله، إما ظاهر مشهور، وإما خائف مغمور) وقال: (وفي رواية لا يزال في ولدي مأمور

مأمور).

-: کشف اليقين: ص 68 - 69 - کما في الغارات بتفاوت يسير، مرسلا عنه عليه السلام: -

-: ابن ميثم البحراني: ج 5 ص 321 عن نهج البلاغة.

-: أربعون البهائي: ح 36 - کما في الغارات بتفاوت يسير، بسنده إلي الصدوق.

-: إثبات الهداة: ج 1 ص 78 ب 6 ح 15. أوله، عن رواية الکافي الاولي.

وفي: ص 86 ب 6 ح 49 - عن رواية الکافي الاولي، وقال: (ورواه الشيخ في کتاب الغيبة،

مرسلا نحوه).

وفيها: ح 50 - عن رواية الکافي الثانية، وفيه (.. مترقب.. في حال هدنتهم).

وفي: ج 3 ص 462 ب 32 ف 5 ح 109 - عن کمال الدين وقال: (ورواه أيضا بثلاثة عشر

سندا).

وفي: ص 463 ب 32 ف 5 ح 111 و 112 - عن رواية کمال الدين الاولي.

وفي: ص 576 ب 32 ف 51 ح 733 - عن علل الاشياء.

-: البحار: ج 1 ص 187 ب 2 ح 4 - عن الخصال.

وفي: ص 188 ب 2 ح 5 - عن تحف العقول.

وفي: ص 189 ب 2 ح 6 - عن أمالي الطوسي.

وفيها: ح 7 - عن نهج البلاغة وقال (کتاب الغارات للثقفي بإسناده مثله).

وفي: ج 23 ص 20 ب 1 ح 16 - عن القمي.

وفيها: ح 17 - عن علل الشرائع.

وفي: ص 44 - 49 ب 1 ح 91 - 94 - عن کمال الدين.

وفي: ج 51 ص 211 ح 12 - عن غيبة الطوسي.

-: مرآة العقول: ج 4 ص 25 ح 3 - عن رواية الکافي الاولي.

وفي: ص 26 - بعضه: عن نهج البلاغة.

وفي: ص 28 - آخره، عن نهج البلاغة.

وفي: ص 47 ح 13 - عن رواية الکافي الثانية.

-: العوالم: ج 2 ص 207 ب 1 ح 6 - عن الخصال.

وفي: ص 208 ب 1 ح 7 - عن تحف العقول.

وفيها: ح 8 - عن أمالي الطوسي.

وفيها: ح 9 - عن نهج البلاغة وقال: (کتاب الغارات للثقفي بإسناده مثله).

-: منتخب الاثر: ص 270 ف 2 ب 29 ح 1 - بعضه، عن نهج البلاغة.

[7] المصادر:

-: النعماني: ص 142 ب 1 ح 3 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة الکوفي قال: حدثنا

أحمد بن محمد الدينوري قال: حدثنا علي بن الحسن الکوفي، عن عميرة بنت أوس قالت:

حدثني جدي الحصين بن عبدالرحمن، عن أبيه، عن جده، عمرو بن سعد، عن أمير

المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام أنه قال يوما لحذيفة بن اليمان: - في حديث طويل.

-: البحار: ج 28 ص 70 ب 2 ح 31 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير.