بازگشت

هنگام قيامت ، اكثريت جمعيت در روم


221 - " أعدد يا عوف ستا بين يدي الساعة : أولهن موتي ، فاستبكيت حتى جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يسكتني ثم قال : قل إحدى ، والثانية : فتح بيت المقدس ، قل اثنتين ، والثالثة : موتان يكون في أمتي كقعاص الغنم ، قل ثلاثا ، والرابعة : فتنة تكون في أمتي ، قال وعظمها : قل أربعا ، والخامسة : يفيض المال فيكم حتى يعطى الرجل الماية الدينار فيتسخطها ، قل خمسا ، والسادسة : هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر ، ثم يسيرون إليكم فيقاتلونكم والمسلمون يومئذ في أرض يقال لها الغوطة في مدينة يقال لها دمشق "

ملاحظة : " يفهم من مجموع روايات الحديث أن الهدنة الأخيرة التي تكون بين المسلمين والروم ، تكون بعد فتنة طويلة يدخل شرها كل بيت ، وينص الحديث الآتي على أن هذه الهدنة تكون على يد المهدي عليه السلام ، أما بعض التفاصيل الواردة في بعض
روايات الحديث فقد تكون متأثرة بأجواء الصراع الطويل بين المسلمين والروم في القرون الأولى ، ويؤيد ذلك أن أكثر النصوص الأصلية للحديث خالية من ذكر دمشق ، وكذا الدور الخاص لعرب الشمال أو الجنوب في المعركة مع الروم "

***

* حديث شماره : 221 *
* عوف بن مالك اشجعى از رسول الله صلى الله عليه وآله روايت مى كند كه حضرت فرمود : اى عوف ، بشمار ، شش امر قبل از قيام ساعت اتفاق خواهد افتاد . نخست از دنيا رفتن من خواهد بود ، راوى مى گويد : من به گريه افتادم ورسول الله صلى الله عليه وآله براى آنكه مرا ساكت كند ، فرمود : بگو اين يك ، و دومى فتح بيت المقدس ، بگو دو ، سومى دو نوع مرگ ناگهانى است كه مانند طاعون گوسفندان ميان امت من اتفاق خواهد افتاد ، بگو سه ، چهارمى فتنه وبلائى است كه گريبانگير امت من مىگردد ( واين را حضرت خيلى بزرگ شمرد ) بگو چهار ، پنجمى آنستكه در ميان شما مال بقدرى زياد مى شود كه اگر به كسى ( فقير ) صد دينار بدهند . عصبانى مى گردد ، بگو پنج ، و ششمى آنها اينستكه صلحى ميان شما وميان بنى الاصفر ، واقع مى شود ، ولى بعدا آنها دوباره متعرض شما شده وبا شما مىجنگند ، ومسلمانان در آنروز در سرزمينى بنام غوطه خواهند بود كه در شهر دمشق قرار دارد .

***

221 - المصادر :
* : الحميدي : على ما في سند البخاري ، ودلائل النبوة .
* ابن حماد : ص 7 - حدثنا بقية بن الوليد والحكم بن نافع وأبو المغيرة ، عن صفوان بن عمرو ، عن عبد الرحمن بن جبير بن نفير الحضرمي ، عن أبيه ، عن عوف بن مالك الأشجعي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : -
وفيها : حدثنا محمد بن شابور ، عن النعمان بن المنذر ، عن مكحول ، عن عوف بن مالك قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفيه " ست بين يدي الساعة أولهن موت نبيكم ( صلى الله عليه وسلم ) . . والثالثة موت يقع فيكم . . والرابعة فتنة بينكم لا يبقى بيت من العرب إلا دخلته والخامسة هدنة بينكم وبين بني الأصفر ، فيجتمعون لكم عدد حمل المرأة تسعة أشهر " .
وفيها : حدثنا ابن عيينة ، عن صفوان بن سليم ، عمن حدثه ، عن عوف بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ست قبل الساعة أولهن وفاة نبيكم وفتح بيت المقدس وموت كقعاص الغنم وهدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر وافتتاح مدينة الكفر ورد الرجل ماية دينار سخطة " .
وفيها : حدثنا ابن وهب ، عن معاوية بن صالح ، عن ضمرة بن حبيب ، عن عوف بن مالك ومعاوية ، عن العلاء بن الحرث ، عن مكحول ، عن عوف بن مالك ، قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : - وفيه " ثم فتنة تقع فيكم لا يبقى بيت عربي إلا دخلته ثم تصالحكم الروم " .
وفي : ص 117 - 118 - حدثنا محمد بن شابور ، عن النعمان بن المنذر وسويد بن عبد العزيز ، عن إسحاق بن أبي قروة ، جميعا ، عن مكحول ، عن حذيفة بن اليمان ، وقال محمد بن شابور قال مكحول : حدثني غير واحد عن حذيفة ، يزيد أحدهما على صاحبه في الحديث ، قال حذيفة : فتح لرسول الله صلى الله عليه وسلم فتح لم يفتح له مثله منذ بعثه الله تعالى ، فقلت له ، يهنيك الفتح يا رسول الله قد وضعت الحرب أوزارها فقال : - " هيهات هيهات ، والذي نفسي بيده إن دونها يا حذيفة لخصالا ستا : أولهن موتي . . ثم ساق قصة طويلة كانت السادسة فيها معركة كبرى للمسلمين مع الروم ، وقال في آخرها " فعند ذلك يا حذيفة تضع الحرب أوزارها ، فيعيشون في ذلك ما شاء الله ، ثم يأتيهم من قبل المشرق خبر الدجال أنه قد خرج " .
* : غريب الحديث : ج 1 ص 254 - قال أبو عبيد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم قال : حدثناه هشيم قال : أخبرنا يعلى بن عطاء ، عن محمد بن أبي محمد ، عن عوف بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم حين قال لعوف بن مالك : - كما في رواية ابن حماد الأولى بتفاوت يسير ، وليس فيه ذكر دمشق .
* : ابن أبي شيبة : ج 15 ص 104 ح 19229 و 19230 - بسندين آخرين عن عوف بن مالك ، ومعاذ بن جبل : - كما في رواية ابن حماد الأولى وليس فيهما ذكر دمشق .
* : أحمد : ج 5 ص 228 - كما في رواية ابن أبي شيبة الثانية وبسندها بتفاوت يسير .
وفي : ج 6 ص 22 - كما في رواية ابن أبي شيبة الأولى وبسندها بتفاوت يسير .
وفي : ص 25 - كما في رواية ابن حماد الأولى وبسندها ما عدا الروايتين الأخيرتين ، بتفاوت يسير .
وفي : ص 27 - بسند آخر عن عوف : - وفيه " . . قال هشيم ولا أدري بأيها بدأتم . . وفتنة تدخل بيت كل شعر ومدر . . فيغدرون بكم فيسيرون إليكم في ثمانين غاية . . وقال يعلى : في ستين غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألفا " .
* : البخاري : ج 4 ص 123 - 124 - كما في رواية ابن أبي شيبة الأولى بتفاوت يسير ، عن الحميدي ، إلى قوله " اثنا عشر ألفا " .
* : أبو داود : ج 4 ص 300 ح 5000 - أوله ، بسند آخر عن عوف بن مالك : -
* : ابن ماجة : ج 2 ص 1341 - 1342 - ب 25 ح 4042 - كما في البخاري بتفاوت ، بسند آخر عن عوف : -
* : الروياني : ص 123 ح 595 - كما في رواية ابن حماد الأولى بتفاوت ، بسند آخر ، عن عوف بن مالك : -
* : ابن حبان : ج 8 ص 238 ح 6640 - كما في البخاري بتفاوت ، بسند آخر عن عوف : -
* : ملاحم ابن المنادى : ص 34 - كما في رواية ابن حماد الأولى بتفاوت ، بسند آخر ، عن عوف بن مالك : -
* : الطبراني ، الأوسط : ج 1 ص 67 ح 58 - بسند آخر عن مكحول ، عن جبير بن نفير ، عن عوف بن مالك : -
* : الطبراني ، الكبير : ج 18 ص 40 ح 70 - كما في رواية ابن أبي شيبة الأولى بتفاوت .
وفي : ص 41 ح 71 - كما في ابن ماجة بتفاوت يسير ، بسند آخر عن عوف : -
وفي : ص 42 ح 72 - كما في رواية ابن حماد الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر عن عوف : -
* : مسند الشاميين : : ( 3539 ) - كما في هامش الطبراني ، الكبير .
* : الحاكم : ج 4 ص 419 - كما في البخاري ، بسند آخر عن عوف : - وقال " قال
الوليد بن مسلم ، فذاكرنا هذا الحديث شيخا من شيوخ أهل المدينة قوله : ثم فتح بيت المقدس فقال الشيخ : أخبرني سعيد المقبري عن أبي هريرة رضي الله أنه كان يحدث بهذه الستة عن رسول الله صلى الله عليه وآله ويقول : - وفيه " عمران بيت المقدس " وقال " هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذه السياقة " . وفي : ص 551 - بسند آخر عن عوف بن مالك الأشجعي : أتى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في فتح له فسلم عليه ، ثم قال : هنيئا لك يا رسول الله ، قد أعز الله نصرك ، وأظهر دينك ، ووضعت الحرب أوزارها بجرانها ، قال ورسول الله صلى الله عليه وسلم في قبة من أدم فقال : - وفيه قصة المعركة مع الروم التي ساقها ابن حماد ثم خروج الدجال . وقال " هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه " .
* : دلائل النبوة : ج 6 ص 320 - 321 - كما في البخاري ، بسند آخر عن عوف : - وقال " رواه البخاري في الصحيح عن الحميدي ، عن الوليد بن مسلم " .
وفي : ص 383 - كما في ابن ماجة بتفاوت يسير ، عن الحاكم ، بسنده .
* : البيهقي : ج 9 ص 223 - كما في البخاري ، بسند آخر عن عوف بن مالك : - وقال " رواه البخاري في الصحيح عن الحميدي عن الوليد بن مسلم دون إسناد أبي هريرة " .
* : الفردوس : ج 2 ص 327 ح 3487 - كما في رواية ابن أبي شيبة الثانية بتفاوت يسير ، عن معاذ بن جبل : - وفيه " . . وأن تغزوا الروم فيسيرون " .
* : مصابيح البغوي : ج 3 ص 480 ح 4178 - كما في البخاري ، من صحاحه ، عن عوف : -
* : الفائق : ج 3 ص 392 - كما في البخاري بتفاوت يسير ، مرسلا عن عوف : -
* : تهذيب ابن عساكر : ج 1 ص 50 - كما في رواية الطبراني الثالثة في الكبير بتفاوت يسير ، عنه .
* : ابن الجوزي ، غريب الحديث : ج 2 ص 377 - بعضه ، مرسلا .
* : جامع الأصول : ج 11 ص 90 ح 7904 - عن البخاري .
* : مبارق الأزهار : ج 2 ص 264 - عن البخاري .
* : عمدة القاري : ج 15 ص 99 - عن البخاري .
* : الدر المنثور : ج 6 ص 59 - وقال " وأخرج ابن أبي شيبة ، وأحمد ، والبخاري ، وأبو داود ، وابن ماجة ، عن عوف بن مالك الأشجعي " .
وفيها : وقال " وأخرج ابن أبي شيبة ، وأحمد ، والطبراني ، عن معاذ بن جبل " .
* : الجامع الصغير : ج 2 ص 46 ح 4657 - وقال " لأحمد في مسنده ، والطبراني في الكبير ، كلاهما عن معاذ ، حديث صحيح " .
* : فيض القدير : ج 4 ص 94 ح 4657 - عن الجامع الصغير .