بازگشت

احاديث ابن صياد ( دجال زنده )


466 - " هو ابن صائد الذي ولد بالمدينة "

***

* حديث شماره : 466 *
* از حنظله از سالم از پدرش منقول است و آن را به رسول خدا ( ص ) نسبت نداده است كه : " ( دجال ) فرزند صائد است همان كه در مدينه متولد شده " .

***

466 - المصادر :
* : ابن حماد : ص 149 - عن الوليد ، عن حنظلة ، عن سالم ، عن أبيه قال : - ولم يسنده إلى النبي ( ص ) .
* : البخاري : ج 9 ص 133 - حدثنا حماد بن حميد ، حدثنا عبيد الله بن معاذ ، حدثنا أبي ، حدثنا شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، عن محمد بن المنكدر قال : رأيت جابر بن عبد الله يحلف بالله : أن ابن الصائد الدجال ، قلت : تحلف بالله ، قال : إني سمعت عمر يحلف على ذلك عند النبي صلى الله عليه وسلم فلم ينكره النبي صلى الله عليه وسلم " .
* : مسلم : ج 4 ص 2243 ب 19 ح 2929 - كما في رواية البخاري ، وبسنده من عبيد الله بن معاذ : -
* : أبو داود : ج 4 ص 120 ح 4330 - بسند آخر ، عن ابن عمر أنه كان يقول " والله ما أشك أن المسيح الدجال ابن صياد " .
وفي : ص 121 ح 4331 - كما في رواية مسلم وبسنده .
* : ملاحم ابن المنادي : ص 46 - بسند آخر عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال " رأيت عمر بن الخطاب عند النبي أن ابن صياد هو الدجال فلا ينكر ذلك عليه السلام " .
* : حلية الأولياء : ج 3 ص 154 - كما في رواية البخاري ومسلم ، بسند آخر ، عن محمد بن المنكدر : -
* : مصابيح البغوي : ج 3 ص 513 ح 4254 - من صحاحه ، كما في رواية البخاري من صحاحه ، عن ابن المنكدر ، عن جابر : -
وفي : ص 514 ح 4255 - من حسانه ، كما في روية أبي داود ، من حسانه ، عن نافع ، عن ابن عمر : -
* : الجمع بين الصحيحين : على ما في العمدة .
* : جامع الأصول : ج 11 ص 65 ح 7836 - عن البخاري ، ومسلم ، وأبي داود .
وفي : ص 66 ح 7837 - عن أبي داود .
* : عقد الدرر : ص 289 ب 12 ف 3 - عن البخاري ، ومسلم .
وفيها : عن أبي داود ، وقال في ص 299 - " قال الشيخ الامام الحافظ أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي رحمه الله ، بعد ذكره لأحاديث ابن صياد : ومن ذهب إلى أن الدجال غيره يعني ابن صياد ، احتج بحديث تميم الداري وإسناده أصح ، مع جواز موافقة صفته صفة الدجال والدجال غيره ، كما في الخبر أنه أشبه الناس بعبد العزى بن قطن ، وليس به . وأمر ابن صياد على ما حكي عنه كان فتنة ابتلى الله بها عباده كما كان أمر العجل في زمن موسى عليه السلام فتنة ابتلاهم الله بها ، إلا أن الله عز وجل عصم منها أمة محمد عليه الصلاة والسلام ووقاهم شرها ، وليس في حديث جابر أكثر من سكوت النبي صلى الله عليه وسلم على قول عمر بن الخطاب ، ويحتمل أنه عليه السلام كان كالمتوقف في بابه ، حتى جاء التثبيت من الله عز وجل أنه غيره فقال في حديث تميم الداري ما قال ، والله أعلم " .
* : العمدة : ص 441 ح 926 - كما في رواية البخاري ، عن الجمع بين الصحيحين