بازگشت

حضرت مهدي (ع) پناه امت ، پناه دين


564 - " ينقض الدين حتى لا يقول أحد لا إله إلا الله - وقال بعضهم - حتى لا يقال : الله الله ، ثم يضرب يعسوب الدين بذنبه ، ثم يبعث الله قوما قزع ( كذا ) كقزع الخريف ، إني لأعرف اسم أميرهم و مناخ ركابهم "

***

* حديث شماره : 564 *
* ابراهيم تيمى ، از پدرش ، از علي عليه السلام نقل كرده كه فرمود : دين خدا از هم پاشيده خواهد شد چنانكه ديگر كسى ، لا إله إلا الله ، نخواهد گفت و بعضىها گفته اند : ديگر ، خدا خدا ، گفته نمىشود . سپس رئيس دين و مذهب قيام فرمود ، و خداوند يارانش را كه مانند ابر پاييزى متفرق بوده جمع مىنمايد ، من نام رئيس و امير آنها و محل فرود مركبهاى آنها را مىشناسم .

***

564 - المصادر :
* : ابن حماد : ص 108 - حدثنا أبو معاوية ، وأبو أسامة ، ويحيى بن اليمان ، عن الأعمش ، عن إبراهيم التيمي ، عن أبيه ، عن علي رضي الله عنه قال : -
* : ابن أبي شيبة : ج 15 ص 23 ح 19000 - حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن إبراهيم التيمي ، عن الحارس بن سويد ، عن علي قال : - وفيه ( ينقص الاسلام حتى لا يقال . . فإذا فعل ذلك ضرب يعسوب . . فإذا فعل ذلك بعث قوم يجتمعون كما يجتمع قزع الخريف . . والله إني لأعرف )
* : فتن زكريا : على ما في ملاحم ابن طاووس .
* : الغريبين ، الهروي على ما في نهاية ابن الأثير .
* : غريب الحديث للقاسم الهروي : ج 1 ص 115 وج 2 ص 132 - بعضه مرسلا عن علي : -
* : تهذيب اللغة ، الأزهري : ج 1 ص 185 - بعضه مرسلا عن علي : -
* : غريب الحديث ، ابن الجوزي : ج 2 ص 241 - بعضه مرسلا عن علي : -
* : النهاية : ج 2 ص 170 - بعضه ، عن الغريبين للهروي .
* : ابن أبي الحديد : ج 19 ص 104 - كما في ابن أبي شيبة بتفاوت ، وفيه ( فإذا كان ذلك ضرب يعسوب الدين بذنبه ، فيجتمعون إليه كما يجتمع قزع الخريف ) . وقال ( وهذا الخبر من أخبار الملاحم التي كان يخبر بها عليه السلام ، وهو يذكر فيه المهدي الذي يوجد عند أصحابنا في آخر الزمان . . فإن قلت : فهذا يشيد مذهب الإمامية في أن المهدي خائف مستتر ، ينتقل في الأرض ، وأنه يظهر آخر الزمان ، ويثبت ويقيم في دار ملكه قلت : لا يبعد على مذهبنا أن يكون الإمام المهدي الذي يظهر في آخر الزمان . مضطرب الامر ، منتشر الملك في أول أمره لمصلحة يعلمها الله تعالى ، ثم بعد ذلك يثبت ملكه وتنتظم أموره ) .
* : لسان العرب : ج 8 ص 271 - بعضه مرسلا عن علي : -
* : ينابيع المودة : ص 437 ب 74 - عن نهج البلاغة .
* : الفضل بن شاذان : على ما في غيبة الطوسي .
* : نهج البلاغة ، صالح : ص 517 - عبده : ج 4 ص 57 - كما في ابن أبي الحديد .
* : غيبة الطوسي : ص 284 - عنه ( الفضل بن شاذان ) عن محمد بن علي ، عن وهيب بن حفص ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام ( يقول ) كان أمير المؤمنين عليه السلام يقول : - وفيه ( لا يزال الناس ينقصون حتى لا يقال ( الله ) فإذا كان ذلك ضرب . . فيبعث الله قوما من أطرافها يجيئون قزعا . . لأعرفهم وأعرف أسماءهم وقبائلهم واسم أميرهم ، وهم قوم يحملهم الله كيف شاء من القبيلة الرجل والرجلين ، حتى بلغ تسعة ، فيتوافون من الآفاق ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا ، عدة أهل بدر ، وهو قول الله ( أينما تكونوا يأت بكم الله جميعا ، إن الله على كل شئ قدير ) حتى أن الرجل ليحتبي فلا يحل حبوته حتى يبلغه الله ذلك )
* : ملاحم ابن طاووس : ص 80 ب 181 - عن ابن حماد ، بتفاوت يسير ، وفيه ( . . تنقض الفتن حتى ) . وفي : ص 176 ب 37 - كما في ابن أبي شيبة ، بتفاوت يسير ، وقال ( فيما ذكره زكريا في ترجمة أخبار جوامع ، عن مولانا علي بن أبي طالب عليه السلام في الإشارة إلى المهدي عليه السلام قال حدثنا علي بن الحسن الذهلي . . ثم بقية سند ابن أبي شيبة ) .
* : ابن ميثم البحراني : ج 5 ص 370 - عن نهج البلاغة ، وقال ( أ قول : أومى بقوله ذلك إلى علامات ذكرها في آخر الزمان لظهور صاحب الامر ، واستعار له لفظ اليعسوب وهو في الأصل أمير النحل ملاحظة لشبهه به ) .
* : البحار : ج 51 ص 113 ب 2 ح 9 - عن ابن أبي الحديد . وفي : ج 52 ص 334 ب 27 ح 65 - عن غيبة الطوسي .
* : منتخب الأثر : ص 161 - 162 ف 2 ب 1 ح 62 - عن نهج البلاغة . وفي : ص 476 ف 7 ب 5 ح 7 - عن غيبة الطوسي