بازگشت

ورود حضرت مهدي (ع) به كوفه ونجف با پرچم حضرت رسول (ص) وانتخاب كوفه بعنوان پايتخت


652 - " كأنني به قد عبر من وادي السلام إلى مسجد السهلة على فرس محجل له شمراخ يزهو ، ويدعو ويقول في دعائه : لا إله إلا الله حقا حقا لا إله إلا الله إيمانا وصدقا ، لا إله إلا الله تعبدا ورقا ، اللهم معين كل مؤمن وحيد ، ومذل كل جبار عنيد ، أنت كهفي حين تعييني المذاهب وتضيق علي الأرض بما رحبت ، اللهم خلقتني وكنت عن خلقي غنيا ولولا نصرك إياي لكنت من المغلوبين ، يا مبعثر الرحمة من مواضعها ، ومخرج البركات من معادنها ، ويا من خص نفسه بشموخ الرفعة فأولياؤه بعزه يتعززون ، يا من وضعت له الملوك نير المذلة على أعناقها فهم من سطوته خائفون ، أسألك باسمك الذي قصرت عنه خلقك فكل لك مذعنون ، أسألك أن تصلي على محمد وعلى آل محمد وأن تنجز لي أمري ، وتعجل لي الفرج ، وتكفيني وتعافيني وتقضي حوائجي ، الساعة الساعة ، الليلة الليلة ، إنك على كل شئ قدير "

***

* حديث شماره : 652 *
* از علي عليه السلام در وصف حضرت قائم عليه السلام : گويا مى بينم او را كه از ، وادى السلام ، عبور كرده وبطرف مسجد ، سهله ، سوار بر اسبى كه پيشانى سفيد داشته كه مى درخشد ، رفته ودعا مى كند ومى گويد . . . . . . . . . . .

***

652 - المصادر :
* : دلائل الإمامة : ص 243 - 244 - وبهذا الاسناد ( وأخبرني أبو الحسين بن هارون بن موسى ، قال : حدثني أبي ، قال حدثني أبو علي محمد بن همام ) عن أبي عبد الله جعفر بن محمد الحميري قال : حدثني أحمد بن جعفر قال : حدثني علي بن محمد ، يرفعه إلى أمير المؤمنين ، في صفة القائم عليه السلام : -
* : العدد القوية : ص 75 ح 125 - مرسلا عن أمير المؤمنين عليه السلام ، وفيه ( . . مسيل السهلة . . يزهر . . معز كل مؤمن أنت كنفي . . يا منشر الرحمة . . أعناقهم . . فطرت به ) .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 573 ب 32 ف 48 ح 705 - أوله ، كما في دلائل الإمامة ، عن مناقب فاطمة وولدها .
* : البحار : ج 52 ص 391 ب 27 ح 214 - عن العدد القوية .
وفي : ج 94 ص 365 ب 50 ح 2 - عنه أيضا ، وفيه ( كأنني بالقائم . . على أعناقهم . . فكل له مذعنون ) .
* : منتخب الأثر : ص 519 ف 10 ب 7 ح 1 - عن دلائل الإمامة