بازگشت

ابروهاي آن حضرت جدا وناپيوسته وچشمهاي مبارك او درشت


764 - " يا حمران سل تجب ولا تنفقن دنانيرك ، فقلت : سألتك بقرابتك من رسول الله صلى الله عليه وآله أنت صاحب هذا الامر والقائم به ؟ قال : لا . قلت : فمن هو بأبي أنت وأمي ؟ فقال : ذاك المشرب حمرة ، الغائر العينين ، المشرف الحاجبين ، العريض ما بين المنكبين ، برأسه حزاز وبوجهه أثر ، رحم الله موسى "

***

* حديث شماره : 764 *
* عبد الله بن حماد انصارى ، از عبد الله بكير ، از حمران بن اعين از امام باقر عليه السلام نقل كرده كه فرمود : اى حمران بپرس و پاسخ دريافت كن و دينارهايت را هم نگهدار و انفاق نكن . عرض كردم : از نسبت و قرابت تو با رسول الله صلى الله عليه وآله پرسيدم كه آيا تو صاحب الامر و حضرت قائم مىباشى ؟ فرمود : خير . عرض كردم : پدر و مادرم بفدايت پس او كيست ؟ فرمود : رنگ پوست او به سرخى مىگرايد و چشمانش به گودى نشسته و ابروهايش برجسته و كتف و شانه هايش پهن و عريض بوده و سر و موهايش خصوصيتى دارد ( مجعد است ) و در صورت آن حضرت اثر و نشانه اى است ، خداوند موسى را رحمت كند .

***

764 - المصادر :
* : النعماني : ص 215 ب 13 ح 3 - حدثنا أبو سليمان أحمد بن هوذة قال : حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي قال : حدثنا عبد الله بن حماد الأنصاري قال : حدثنا عبد الله بن بكير ، عن حمران بن أعين قال : قلت لأبي جعفر الباقر عليه السلام : جعلت فداك إني قد دخلت المدينة وفي حقوي هميان فيه ألف دينار ، وقد أعطيت الله عهدا أنني أنفقها ببابك دينارا دينارا ، أو تجيبني فيما أسألك عنه ، فقال : -
وفيها : ح 4 - حدثنا عبد الواحد بن عبد الله قال : حدثنا أحمد بن محمد بن رباح الزهري قال : حدثنا أحمد بن علي الحميري قال : حدثني الحسن بن أيوب ، عن عبد الكريم بن عمرو الخثعمي ، عن إسحاق بن جرير ، عن حجر بن زائدة ، عن حمران بن أعين ، قال : سألت أبا جعفر عليه السلام فقلت له : أنت القائم ؟ فقال : قد ولدني رسول الله صلى الله عليه وآله وإني المطالب بالدم ويفعل الله ما يشاء . ثم أعدت عليه فقال : قد عرفت حيث تذهب ، صاحبك المبدح البطن ، ثم الحزاز برأسه ، ابن الأرواع ، رحم الله فلانا ) .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 538 ب 33 ف 27 ح 494 - عن رواية النعماني الأولى ، وقال ( أقول : المراد أنه من أولاد موسى بن جعفر عليه السلام ، أو أنه شبيه موسى بن عمران عليه السلام كما صرح به في الأحاديث المتواترة ، وليس المراد به أن اسمه موسى لمنافاته للأحاديث المتواترة ، اللهم إلا أن يثبت كثرة أسمائه ، وكون موسى منها ) .
* : البحار : ج 51 ص 40 ب 4 ح 20 - عن رواية النعماني الأولى وقال ( المشرف الحاجبين أي في وسطها ارتفاع من الشرفة ، والحزاز : ما يكون في الشعر مثل النخالة ) . وفيها : ح 21 - عن رواية النعماني الثانية .