بازگشت

خواري وذلت دشمنان دين بقيام حضرت مهدي (ع)


1511 - ( السدي ) " خزيهم في الدنيا أنهم إذا قام المهدي وفتحت قسطنطينية قتلهم "

***

* حديث شماره : 1511 *
* درباره فرموده خداى متعال " لهم فى الدنيا خزى ولهم فى الاخرة عذاب عظيم " از سدى نقل شده كه گفت : خوارى آنها در دين اين است ، كه هنگامى مهدى ( ع ) قيام كرد : و قسطنطنيه ( استانبول ) فتح شد ، آنان را از دم تيغ مى گذراند .

***

1511 - المصادر :
* : التبيان : ج 1 ص 420 - عن السدي في قوله تعالى : ( لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم ) : -
* : ملاحم ابن طاووس : ص 143 ب 72 - قال فيما ذكره السليلي إن الخزي في الدنيا لأعداء الله وقتل المهدي لهم قال : حدثنا محمد بن جرير قال : أخبرنا موسى بن هارون قال أخبرنا عمر ، وقال حدثنا أسباط ، عن السدي : - كما في التبيان ، وفيه " . . . فذلك الخزي " .
* : خريدة العجائب : 260 قال " روي عن السدي في قوله عز وجل : ( لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم ) ، قال : فتح القسطنطينية وخروج الدجال ، وبعض المفسرين ذهب في تفسير : ألم غلبت الروم ، أنه كائن وعنى به فتح القسطنطينية وخروج الدجال سبع سنين ، فبينما هم كذلك إذ جاءهم الصريخ أن الدجال قد خلفكم في داركم ، قال فيرفضون ما في أيديهم من ذلك وينفرون إليه ، وهي كذبة "