بازگشت

آية 61 - قيام حضرت مهدي (ع) ، علم الساعة ، در قرآن ونزول حضرت عيسي

متن آيه


وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلَا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيم

ترجمه آيه


و عيسى [ با ولادتى كه ويژه او بود ، و با معجزاتى چون شفا دادن كور مادرزاد ، علاج بيمارى برص ، زنده كردن مردگان و دميدن روح در مي سمه گلى ] سبب يقين به قيامت است ، پس هرگز در وقوع آن ترديد مكنيد ، و از من پيروى نماييد كه اين است راه راست

متن حديث


( ابن عباس والضحاك وغيره ) " آية للساعة ، وقال : يعني نزول عيسى بن مريم قبل يوم القيامة "

ترجمه حديث



مصادر


المصادر :
* : تفسير مجاهد : ج 2 ص 583 - أنبأ عبد الرحمن ، قال : ثنا إبراهيم ، قال : ثنا آدم ، قال : نا ورقاء ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في قوله " : وإنه لعلم للساعة " : -
* : عبد الرزاق : - على ما في الدر المنثور ، ولم نعثر عليه .
* : الفريابي : - على ما في الدر المنثور .
* : سعيد بن منصور : - على ما في الدر المنثور ، ولم نعثر عليه في سننه .
* : مسدد : - على ما في الدر المنثور .
* : مسند أحمد : ج 1 ص 317 - حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا هاشم بن القاسم ، ثنا شيبان ، عن عاصم ، عن أبي رزين ، عن أبي يحيى مولى ابن عقيل الأنصاري ، قال قال ابن عباس قال : لقد علمت آية من القرآن ما سألني عنها رجل قط ، فما أدري أعلمها الناس فلم يسألوا عنها أم لم يفطنوا لها فيسألوا عنها ، ثم طفق يحدثنا ، فلما قام تلاومنا أن لا نكون سألناه عنها فقلت : أنا لها إذا راح غدا ، فلما راح الغد قلت : يا ابن عباس ، ذكرت أمس أن آية من القرآن لم يسألك عنها رجل قط ، فلا تدري أعلمها الناس فلم يسألوا عنها أم لم يفطنوا لها ، فقلت أخبرني عنها ، وعن اللاتي قرأت قبلها ، قال : نعم ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لقريش : يا معشر قريش ، إنه ليس أحد يعبد من دون الله فيه خير ، وقد علمت قريش أن النصارى تعبد عيسى بن مريم وما تقول في محمد ، فقالوا : يا محمد ، ألست تزعم أن عيسى كان نبيا وعبدا من عباد الله صالحا ، فلئن كنت صادقا فإن آلهتهم لكما تقولون قال : فأنزل الله عز وجل : ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون ، قال : قلت : ما يصدون ؟
قال : يضجون وإنه لعلم للساعة ، قال : هو خروج عيسى بن مريم عليه السلام قبل يوم القيامة " .
* : عبد بن حميد : - على ما في الدر المنثور .
* : جامع البيان : ج 25 ص 54 - قال : اختلف أهل التأويل في الهاء التي في قوله " وإنه " وما المعنى بها ، ومن ذكر ما هي ، فقال بعضهم : هي من ذكر عيسى ، وهي عائدة عليه ، وقالوا : معنى الكلام : وإن عيسى ظهوره علم يعلم به مجيء الساعة ، لان ظهوره من أشراطها ، ونزوله إلى الأرض دليل على فناء الدنيا وإقبال الآخرة ، ثم ذكر كما في آخر رواية أحمد بتفاوت يسير ، بسندين آخرين عن ابن عباس .
وفيها : - كما في تفسير مجاهد بتفاوت يسير ، بسندين آخرين عن ابن عباس .
وفيها : - كما في تفسير مجاهد بتفاوت يسير ، بسند آخر عن حسن .
وفيها : - كما في تفسير مجاهد ، بسند آخر عن مجاهد ، وفيه " خروج عيسى . . . " .
وفيها : - كما في تفسير مجاهد ، بسند آخر عن قتادة .
وفيها : - كما في تفسير مجاهد بتفاوت يسير ، بسند آخر عن قتادة .
وفيها : - كما في آخر رواية أحمد ، بسند آخر عن السدي .
وفيها : - كما في آخر رواية أحمد بتفاوت ، بسند آخر عن الضحاك .
وفيها : - كما في تفسير مجاهد بتفاوت يسير ، بسند آخر عن ابن وهب .
* : ابن أبي حاتم - على ما في الدر المنثور .
* : الطبراني - على ما في الدر المنثور ، ولم نعثر عليه .
* : ابن مردويه - على ما في الدر المنثور .
* : تفسير الثعلبي : في ذيل آية 61 الزخرف - كما في تفسير مجاهد بتفاوت ، بسند آخر عن عكرمة ، ثم قال : وقرأ ابن عباس وأبو هريرة وقتادة ومالك بن دينار والضحاك وإنه لعلم للساعة بفتح العين واللام أي أمارة وعلامة ، وفي الحديث : " ينزل عيسى بن مريم على ثنية بالأرض المقدسة يقال لها أفيق ، وعليه ممصران ، وشعر رأسه دهين ، وبيده حربة ، وهي التي يقتل بها الدجال ، فيأتي بيت المقدس والناس في صلاة العصر ، والامام يؤم بهم ، فيتأخر الامام ، فيقدمه عيسى ويصلي خلفه على شريعة محمد صلى الله عليه وآله ، ثم يقتل الخنزير ، ويكسر الصليب ، ويخرب البيع والكنائس ، ويقتل النصارى إلا من آمن به " .
* : تفسير التبيان : ج 9 ص 209 - قال : الضمير في قوله : وإنه لعلم للساعة ، يحتمل أن يكون راجعا إلى عيسى عليه السلام ، لان ظهوره يعلم به مجيء الساعة ، لأنه من أشراطها ، وهو قول ابن عباس ومجاهد وقتادة والضحاك والسدي وابن زيد ، وقيل : إنه إذا نزل المسيح رفع التكليف لئلا يكون رسولا إلى أهل ذلك الزمان في ما يأمرهم به عن الله وينهاهم عنه ، وقيل : إنه عليه السلام يعود غير مكلف في دولة المهدي وإن كان التكليف باقيا على أهل ذلك الزمان " .
* : الوجيز في تفسير القرآن العزيز ( المطبوع بهامش تفسير النووي ) : ج 2 ص 278 - قال " أو إنه ، أي وإن عيسى لعلم للساعة ، يقال أي بنزوله يعلم قيام الساعة " .
* : تفسير البغوي : ج 4 ص 144 ح 61 - كما في تفسير الثعلبي بتفاوت يسير .
* : كشف الاسرار للميبدي : ج 9 ، ص 74 - كما في تفسير الثعلبي بتفاوت يسير .
* : الكشاف : ج 4 ، ص 260 - كما في تفسير الثعلبي بتفاوت يسير .
* : مجمع البيان : ج 5 ، ص 54 - كما في الاحتمال الأول من تفسير التبيان .
* : جوامع الجامع : ص 436 - عن الكشاف .
* : تفسير روح الجنان : ج 10 ، ص 96 - كما في الاحتمال الأول والثاني من تفسير التبيان ، بتفاوت يسير .
* : العمدة : ص 430 ، ح 901 - عن تفسير الثعلبي بتفاوت ، وفيه " . . يقال لها اثبني وعليه ممصرتان . . عليه وآله . . " وزاد فيه " وفي الحديث : أن عيسى عليه السلام ينزل في ثوبين مهرودين أي مصبوغين بالهرد وهو الزعفران " .
* : التفسير الكبير للفخر الرازي : ج 27 ، ص 222 - كما في تفسير الثعلبي بتفاوت يسير .
* : تفسير القرآن الكريم لمحيي الدين بن عربي : ج 2 ، ص 450 - كما في تفسير الثعلبي بتفاوت يسير .
* : تفسير القرطبي : ج 16 ، ص 105 - كما في الاحتمال الأول من تفسير التبيان بتفاوت يسير .
وفي : ص 106 - كما في تفسير الثعلبي بتفاوت يسير ، عنه وعن الزمخشري .
* : تفسير النسفي المطبوع بهامش تفسير الخازن : ج 4 ، ص 108 - 109 - بعضه ، كما في تفسير الثعلبي ، عن ابن عباس .
* : تفسير الخازن : ج 4 ، ص 109 - كما في تفسير الثعلبي بتفاوت يسير .
* : تفسير غرائب القرآن للنيسابوري ، في ذيل الآية - بعضه ، كما في تفسير التبيان .
* : الدر اللقيط ( المطوع بهامش تفسير البحر المحيط : ج 8 ، ص 24 ) - بعضه ، كما في تفسير الثعلبي عن ابن عباس .
* : تفسير البحر المحيط : ج 8 ، ص 25 - كما في الاحتمال الأول من تفسير التبيان ، بتفاوت يسير .
* : تفسير ابن كثير : ج 4 ، ص 142 - قال في ذيل الآية " هو خروج عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام قبل يوم القيامة " ثم قال في ص 143 " وقد تواترت الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه أخبر بنزول عيسى عليه السلام قبل يوم القيامة إماما عادلا وحكما مقسطا " .
* : أنوار التنزيل : ج 2 ، ص 370 - كما في الكشاف بتفاوت يسير .
* : تفسير كازر : ج 9 ، ص 53 - كما في حديث تفسير الثعلبي .
* : موارد الظمآن : ص 435 ، ح 1758 - بسند آخر عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وآله في ذيل الآية قال " نزول عيسى بن مريم قبل يوم القيامة " .
* : الصراط : المستقيم : ج 2 ، ص 222 ، ب 11 ، ف 1 - نقل زيادة العمدة فقط مرسلا .
* : الدر المنثور : ج 6 ، ص 20 - كما في رواية جامع البيان الأولى بتفاوت عن أحمد ، وابن أبي حاتم ، والطبراني ، وابن مردويه ، عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وآله : -
وفيها : - كما في رواية جامع البيان الأولى ، وقال واخرج الفريابي ، وسعيد بن منصور ، ومسدد ، وعبد بن حميد ، وابن أبي حاتم ، والطبراني من طرق عن ابن عباس : -
وفيها : - كما في رواية جامع البيان الأولى بتفاوت ، وقال " وأخرج عبد بن حميد ، عن أبي هريرة " : -
وفيها : - كما في رواية جامع البيان العاشرة ، وقال : وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير ، عن مجاهد : -
وفيها : - كما في رواية جامع البيان التاسعة ، وقال : وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير ، عن الحسن رضي الله عنه : -
وفيها : - كما في رواية جامع البيان التاسعة بتفاوت ، وقال : وأخرج عبد الرزاق ، وعبد بن حميد ، وابن جرير ، عن قتادة : -
* : تفسير أبي السعود : ج 8 ، ص 53 - بعضه كما في تفسير الثعلبي بتفاوت يسير .
* : تأويل الآيات : ج 2 ص 570 ، ح 43 - كما في مجمع البيان ، عن الطبرسي .
* : تفسير الصافي : ج 4 ، ص 398 - كما في الاحتمال الأول من تفسير التبيان .
* : تفسير الأصفى : ص 222 - كما في الصافي ملخصا .
* : حلية الأبرار : ج 2 ، ص 691 ، ب 54 ، ح 2 - كما في العمدة ، عن تفسير الثعلبي .
* : غاية المرام : ص 697 ، ب 141 ، ح 38 - كما في حلية الأبرار .
* : نور الثقلين : ج 4 ، ص 611 ، ح 76 - عن مجمع البيان .
* : روح البيان - ج 8 ص 384 - كما في تفسير مجاهد بتفاوت يسير .
* : فتح القدير : ج 4 ، ص 562 - بعضه ، كما في تفسير الثعلبي بتفاوت يسير .
* : تفسير روح المعاني : ج 25 ، ص 95 - بعضه ، كما في تفسير الثعلبي بتفاوت .
* : نفخات الرحمن : ج 4 ، ص 143 - كما في الاحتمال الأول من تفسير التبيان بتفاوت .
* : تفسير النووي : ج 2 ، ص 278 - كما في تفسير الثعلبي بتفاوت يسير .
* : بيان السعادة : ج 4 ، ص 61 - كما في مجمع البيان بتفاوت .
* : في ظلال القرآن : ج 25 ، ص 94 - عن الكشاف .
* : الجديد في تفسير القرآن : ج 6 ، ص 368 - كما في مجمع البيان بتفاوت يسير .
* : أطيب البيان : ج 12 ، ص 48 - كما في مجمع البيان بتفاوت يسير .
* : منتخب الأثر : ص 317 ، ف 2 ، ب 48 ، ح 8 - عن تفسير أنوار التنزيل ، وروح البيان ، وروح المعاني