آية 97 - حضرت مهدي (ع) وبيعت با آن حضرت ، حرم امن الهي
متن آيه
فِيهِ آيَاتٌ بَيِّـنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ
ترجمه آيه
در آن نشانه هايى روشن [ از ربوبيّت ، لطف ، رحمت خدا و از جمله ]مقام ابراهيم است و هر كه وارد آن شود در امان است و خدا را حقّى ثابت و لازم بر عهده مردم است كه [ براى اداى مناسك حج ] آهنگ آن خانه كنند ، [ البته ] كسانى كه [ از جهت سلامت جسمي و توانمندى مالى و باز بودن مسير ]بتوانند به سوى آن راه يابند ، و هر كه ناسپاسى ورزد [ و از رفتن به آنجا خوددارى كند ، به خود زيان زده ] زيرا خدا از جهانيان بى نياز است
متن حديث
( الإمام الصادق عليه السلام ) " يا أبا بكر : سيروا فيها ليالي وأياما آمنين ، فقال : مع قائمنا أهل البيت وأما قوله : ( فمن دخله كان آمنا ) فمن بايعه ودخل معه ومسح على يديه ودخل في عقد أصحابه كان آمنا " ويأتي في سبأ - 18
ترجمه حديث
زهيربن شبيب بن انس ، از امام صادق ( ع ) نقل مى كند كه آن حضرت در پاسخ سئوال ابو بكر حضرمى ، فرمود : اى ابو بكر ، شبها وروزهايى را در آن با امنيت وآرامش بگرديد ، سپس فرمود : با قائم ما اهل بيت ، واما گفته خداى سبحان : ( " فمن دخله كان آمنا " كسى كه با او بيعت نمايد وبا او وارد شود ، ودست به دست او بكشد ودر زمرهء يارانش در آيد ، در امنيت وآرمش خواهد بود "
مصادر
المصادر :
* : علل الشرائع : ص 89 ب 81 ح 5 - حدثنا أبي ومحمد بن الحسن رحمهما الله قالا : حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا أحمد بن أبي عبد الله البرقي قال : حدثنا أبو زهير بن شبيب بن أنس ، عن بعض أصحابه ، عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث عن محاجته عليه السلام أبا حنيفة ، جاء فيه : " فقال أبو بكر الحضرمي جعلت فداك الجواب في المسألتين الأوليتين ؟ فقال : -
* : الصافي : ج 1 ص 359 - عن العلل بتفاوت يسير وفيه " من بايع قائمنا . . . " .
وفي : ج 4 ص 217 - آخره ، عن علل الشرائع .
* : حلية الأبرار : ج 2 ص 148 ب 7 - كما في علل الشرائع ، عن ابن بابويه .
* : البرهان : ج 1 ص 299 ح 9 - كما في العلل عن ابن بابويه ، وفيه " . . . قال في قائمنا أهل البيت " .
* : البحار : ج 2 ص 292 ب 34 ذ ح 13 - عن علل الشرائع .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 368 ح 258 - وفي : ج 4 ص 332 ح 52 - عن علل الشرائع .
* : العوالم : ج 3 ص 613 ب 8 ح 44 - عن علل الشرائ