في التوراة
يذکر في کتاب التوراه الموجود في ايدي اليهود بشاره عن ظهور المنقذ
[ صفحه 32]
في آخر الزمان لانقاذ العالم
و يذکر في زبور داوود بعنوان - مزامير - نهايه الاشرار الي الفناء، و اما اهل التوکل علي الله سيرثون الارض، و ان الصديقن سيرثون الارض ابدا و دائما، و في مکان آخر و فصل آخر.
في ايامه ينتشر السلام و يحکم علي الارض الي اقصاها، و جميع الملوک تخضع امامه، و ينتهي عذاب الفقراء و المساکين الذين لم يکن لندائهم جواب و يرحم الذليل و ينقذ ارواحهم من الظلم و العذاب، اسمه يبقي الي الابد مثل الشمس، و يتبرک الناس به و بوجوده. [1] .
پاورقي
[1] العهد العتيق 92:5.