ان المهدي هو الماء المعين في الآية


1887 - (الامام الباقر عليه السلام) هذه نزلت في القائم، يقول: إن أصبح

إمامکم غائبا لا تدرون أين هو فمن يأتيکم بإمام ظاهر يأتيکم بأخبار

السماء والارض، وحلال الله عزوجل وحرامه.

ثم قال عليه السلام: والله ماجاء تأويل هذه الآية ولا بد أن يجئ

تأويلها. [1] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: کمال الدين: ج 1 ص 325 ب 32 ح 3 - حدثنا أبي ومحمد بن الحسن رضي الله

عنهما قالا: حدثنا سعد بن عبدالله قال: حدثني موسي بن عمر بن يزيد الصيقل، عن

علي بن أسباط، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي جعفر عليه السلام في قول

الله عزوجل: (قل أرأيتم إن أصبح ماؤکم غورا فمن يأتيکم بماء معين) فقال: -

-: غيبة الطوسي: ص 101 فمن ذلک ما أخبرنا به جماعة عن محمد التلعکبري، عن أحمد بن علي الرازي، عن محمد بن جعفر الاسدي، عن سعد بن عبدالله، ثم بسند کمال

الدين، مثله، بتفاوت يسير.

-: منتخب الانوار المضيئة: ص 19 ف 2 ح 9 - ماعدا آخره عن محمد بن أحمد الايادي،

مرفوعا عن أبي بصير.

-: الصافي: ج 5 ص 206 - عن کمال الدين.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 467 ب 32 ف 5 ح 130 - عن غيبة الطوسي وکمال الدين بتفاوت

يسير، وفي سنده موسي بن عمران.

-: البحار: ج 51 ص 52 ب 5 ح 27 - عن کمال الدين بتفاوت يسير، وغيبة الطوسي.

-: نور الثقلين: ج 5 ص 387 ح 41 - عن کمال الدين، بتفاوت يسير.