ان العصر في الآية هو عصر المهدي


1941 - (الامام الصادق عليه السلام) العصر: عصر خروج القائم

عليه السلام.

إن الانسان لفي خسر: يعني أعداءنا.

إلا الذين آمنوا: يعني بآياتنا.

وعملوا الصالحات: يعني بمواساة الاخوان.

وتواصوا بالحق: يعني بالامامة.

وتواصوا بالصبر: يعني في الفترة. [1] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: کمال لدين: ج 2 ص 656 ب 58 ح 1 - حدثنا أحمد بن هارون القاضي، وجعفر بن

محمد بن مسرور، وعلي بن الحسين بن شاذويه المؤدب رضي الله عنهم قالوا: حدثنا

محمد بن عبدالله بن جعفر بن جامع الحميري قال: حدثنا أبي، عن محمد بن الحسين بن

أبي الخطاب الدقاق، عن محمد بن سنان، عن المفضل بن عمر قال: سألت الصادق

جعفر بن محمد عليهما السلام عن قول الله عزوجل: والعصر إن الانسان لفي خسر، قال

عليه السلام: -

-: العدد القوية: ص 67 ح 98 - کما في کمال الدين، عن المفضل بن عمر: -

-: الصافي: ج 5 ص 372 - عن کمال الدين، وفيه العترة، بدل الفترة.

-: إثبات الهداة: ج 3 ص 492 ب 32 ف 5 ح 236 - عن کمال الدين، بتفاوت يسير في

سنده، وفيه الفامي، بدل القاضي.

-: المحجة: ص 258 - کما في کمال الدين، عن ابن بابويه.

-: البرهان: ج 4، ص 504، ح 1 - کما في کمال الدين، عن ابن بابويه، وفيه الفامي،

بدل القاضي. ومحمد بن الحسين بن زياد الزيات..

-: غاية المرام: ص 385 ب 94 ح 1 - کما في کمال الدين، عن ابن بابويه، وفي سنده.

الفامي بدل القاضي. ومحمد بن الحسين بن زياد الزيات.

-: البحار: ج 24 ص 214 ب 57 ح 1 - وفي: ج 67 ص 59 ح 1 - عن کمال الدين.

وفي: ج 69 ص 270 ب 37 - کما في کمال الدين، عن الصادق عليه السلام.

-: نور الثقلين: ج 5، ص 666، ح 5 - عن کمال الدين، وفيه يعني بالعترة، بدل في الفترة.