في خزي اليهود و الکفار علي يد المهدي


1511 (السدي) خزيهم في الدنيا أنهم إذا قام المهدي وفتحت قسطنطينية

قتلهم. [1] .


پاورقي

[1] المصادر:

-: التبيان: ج 1 ص 420 - عن السدي في قوله تعالي: (لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة

عذاب عظيم): -

-: ملاحم ابن طاووس: ص 143 ب 72 - قال فيما ذکره السليلي إن الخزي في الدنيا لاعداء الله

وقتل المهدي لهم قال: حدثنا محمد بن جرير قال: أخبرنا موسي بن هارون قال أخبرنا عمر،

وقال حدثنا أسباط، عن السدي: - کما في التبيان، وفيه.. فذلک الخزي.

-خريدة العجائب: 260 قال روي عن السدي في قوله عزوجل: (لهم في الدنيا خزي ولهم

في الآخرة عذاب عظيم)، قال: فتح القسطنطينية وخروج الدجال، وبعض المفسرين ذهب في

تفسير: ألم غلبت الروم، أنه کائن وعني به فتح القسطنطينية وخروج الدجال سبع سنين،

فبينما هم کذلک إذ جاءهم الصريخ أن الدجال قد خلفکم في دارکم، قال فيرفضون ما في

أيديهم من ذلک وينفرون إليه، وهي کذبة.