بازگشت

اخباري كه دربروز حوادث درارمنستان وآذربايجان درسال ظهور وبعد از آن وارد شده است


217 - " إذا ظهر الترك والخزر بالجزيرة وآذربيجان ، والروم بالعمق وأطرافها ، قاتل الروم رجل من قيس من أهل قنسرين ، والسفياني بالعراق يقاتل أهل المشرق ، وقد اشتغل كل ناحية حذو ( كذا ) فإذ قاتلهم أربعين يوما ولم يأتيه ( كذا ) مدد ، صالح الروم على أن لا يؤدي أحد الفريقين إلى صاحبه شيئا "

المفردات : العمق : اسم مكان في منطقة حلب ، وقد يجمع ، ويطلق على أعماق بلاد الشام وفلسطين بمعنى داخلها ، مقابل ساحلها .

ملاحظة : " توجد روايات عديدة عن الترك لم نوردها لأنها واضحة الانطباق على غزو الترك المغول لبلاد المسلمين وقد كانت معروفة عند المسلمين قبل حملة التتار في القرن السابع الهجري ، وهي من معجزات النبي صلى الله عليه وآله . وهي وغيرها
تدل على أن اسم الترك يطلق على كل شعوب شرق آسيا بمن فيهم الروس الفعليين .
أما الترك المسلمين مثل أتراك تركيا وإيران فلا تعنيهم الأحاديث الواردة عن تحرك الترك ضد المسلمين وضد الإمام المهدي عليه السلام ، لأنها تنص على أن أولئك كفار أعداء للمسلمين

***

* حديث شماره : 217 *
* حرث ، از ابن مسعود ، روايت كرده و آنرا به پيامبر ( ص ) نسبت نداده است ، در آن خبر آمده است : زمانى كه ترك و خزر ، در جزيره وآذربايجان وروم در سوريه و اطراف آن ظهور نمايند ، مردى از قبيله ، قيس ، از اهالى قنسرين ، با روميها وسفيانى وعراق با اهل مشرق خواهد جنگيد . آنزمان هرناحيه اى وضعيت مشابه با ناحيه ديگر داشته ، وپس از آنكه چهل روز با يكديگر مىجنگند ، ونيروئى برايشان نرسيد ، آنوقت روم مصالحه مي نمايد كه هيچ يك از دو گروه چيزي به ديگري ندهد

***

217 - المصادر :
* : ابن حماد : ص 59 - حدثنا أبو عمرو البصري ، عن أبي لهيعة ، عن عبد الوهاب بن حسين ، عن محمد بن ثابت ، عن أبيه ، عن الحرث ، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : - ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله .