بازگشت

انتساب حضرت مهدي (ع) به امام حسين وديگر ائمه (ع)


614 - " أما والله ، لأقتلن أنا وابناي هذان ، وليبعثن الله رجلا من ولدي في آخر الزمان يطالب بدمائنا ، وليغيبن عنهم تمييزا لأهل الضلالة حتى يقول الجاهل : ما الله في آل محمد من حاجة "

***

* حديث شماره : 614 *
* على بن عثمان ، از فرات بن احنف ، از ابو عبد الله جعفر بن محمد از پدرانش ، از علي عليه السلام روايت كرده كه فرمود : بخدا سوگند من و اين دو پسرم كشته خواهيم شد و خداوند مردى از فرزندان مرا در آخر الزمان مبعوث خواهد كرد كه به خونخواهى ما برخواهد خواست وغيبتى خواهد داشت تا آنكه اهل گمراهى شناخته شده تا آنجا كه جاهل مىگويد : خداوند ديگر نيازى به آل محمد ( صلى الله عليه وآله ) ندارد .

***

614 - المصادر :
* : النعماني : ص 140 ب 10 ح 1 - حدثنا محمد بن همام قال : حدثنا جعفر بن محمد بن مالك قال : حدثنا إسحاق بن سنان قال : حدثنا عبيد بن خارجة ، عن علي بن عثمان ، عن فرات بن أحنف ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد ، عن آبائه عليهم السلام قال : زاد الفرات على عهد أمير المؤمنين عليه السلام ، فركب هو وابناه الحسن والحسين عليهم السلام ، فمر بثقيف ، فقالوا : قد جاء علي يرد الماء ، فقال علي عليه السلام : -
* : إثبات الوصية : ص 224 - وعنه ( عبد الله بن جعفر الحميري ) ، عن محمد بن علي الصير في أبي سمية ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن فرات بن أحنف قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام وقد ذكر القائم من ولده فقال : - ( أما إنه ليغيبن حتى يقول الجاهل ما لي في آل محمد حاجة ) .
* : كمال الدين : ج 1 ص 302 وص 303 ب 26 ح 9 و ح 15 - آخره ، بسندين آخرين عن الأصبغ بن نباتة ، وفيه ( . . أما ليغيبن حتى ) .
* : دلائل الإمامة : ص 292 - 293 - آخره ، كما في النعماني بتفاوت يسير ، بسند آخر عن فرات بن الأحنف : -
* : غيبة الطوسي : ص 207 - آخره ، كما في النعماني بتفاوت يسير ، بسند آخر عن فرات بن أحنف : -
* : إعلام الورى : ص 400 ب 2 ف 2 - عن كمال الدين .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 463 ب 32 ف 5 ح 11 - عن كمال الدين ، وفيه ( ضرار بن أحنف ) .
وفي : ص 510 ب 32 ف 12 ح 333 - عن غيبة الطوسي ، وفيه ( حتى يقول القائل )
وفي : ص 532 ب 32 ف 27 ح 462 - عن النعماني ، وليس في سنده ( جعفر بن محمد بن مالك ) وفيه ( إسحاق بن بنان بدل إسحاق بن سنان ) .
* : البحار : ج 51 ص 112 ب 2 ح 7 - عن النعماني .
وفي : ص 119 ب 2 ح 19 - عن كمال الدين بتفاوت يسير في سنده