بازگشت

جنگ ودرگيري براي در دست گرفتن قدرت قبل از خروج سفياني


1663 - ( الإمام الباقر عليه السلام ) " . . . . وإن أهل الشام يختلفون عند ذلك عن ثلاث رايات : الأصهب ، والأبقع ، والسفياني مع بني ذنب الحمار ، حتى يقتلوا قتلا لم يقتله شئ قط . ويحضر رجل بدمشق فيقتل هو ومن معه قتلا لم يقتله شئ قط ، وهو من بني ذنب الحمار ، وهي الآية التي يقول الله تبارك وتعالى : فاختلف الأحزاب من بينهم فويل للذين كفروا من مشهد يوم عظيم ، ويظهر السفياني ومن معه " وقد تقدم مع مصادره في البقرة - 148

***

* حديث شماره : 1663 *
* جابر جعفى ، از امام باقر عليه السلام نقل كرده است : . . . . اهل شام در آن هنگام در مورد سه پرچم با يكديگر اختلاف مى كنند : پرچم اصهب ، وپرچم ابقع ، وپرچم سفيانى با بنى [ نسل ] ذنب الحمار ، تا جمع زيادى كه قبل از آن سابقه نداشته است كشته مىشوند . مردى به دمشق احضار ميشود ، و او وهمراهانش كشته مى شوند بگونه اى كه قبلا بىسابقه بوده است ، واز طائفه بنى [ نسل ] ذنب الحمار است ، وآن همان آيه اى است كه خداوند تبارك وتعالى فرموده است : " فاختلف الأحزاب من بينهم فويل للذين كفروا من مشهد يوم عظيم " ( گروههايى از ميان خودشان اختلاف كردند ، واى بر آنانكه كفر ورزيدند از مشاهدهء روزى بزرگ ) ، وسفيانى وهمراهان او ظاهر مىشوند .

***

1663 - المصادر :
* : العياشي : ج 1 ص 64 ح 117 - عن جابر الجعفي ، عن أبي جعفر عليه السلام يقول : -