بازگشت

احوال شيعيان حضرت مهدي (ع) در زمان غيبت آن حضرت


952 - " يأتي على الناس زمان يصيبهم فيها سبطة يأرز العلم فيها كما تأرز الحية في جحرها ، فبينما هم كذلك إذ طلع عليهم نجم ، قلت : فما السبطة ؟ قال : الفترة قلت : فكيف نصنع فيما بين ذلك ؟ فقال : كونوا على ما أنتم عليه حتى يطلع الله لكم نجمكم "

***

* حديث شماره : 952 *
* اين روايت را أبان بن تغلب مرفوعا از امام صادق عليه السلام نقل كرده كه فرمود : زمانى بر مردم خواهد آمد كه در آن برهه اى وجود دارد كه علم مانند مارى كه به لانه خود پناه مىبرد . به گوشه اى پناه برده و در آن هنگام است كه ستاره اى بر مردم طلوع خواهد كرد ، عرض كردم : سبطه چيست ؟ فرمود : برهه اى از زمان . عرض كردم : در آن موقع چه بايد بكنيم ؟ فرمود : بر آن چه كه هستيد باقى مانده تا خداوند ستارهء شما را ظاهر سازد .

***

952 - المصادر :
* : النعماني : ص 159 ب 10 ح 6 - محمد بن همام بإسناده يرفعه إلى أبان بن تغلب ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : -
وفي : ص 160 ب 10 ح 8 - حدثنا أحمد بن هوذة الباهلي ، أبو سليمان قال : حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي قال : حدثنا عبد الله بن حماد الأنصاري ، عن أبان بن تغلب ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : يا أبان يصيب العالم سبطة ، يأرز العلم بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها ، قلت : فما السبطة ؟ قال : دون الفترة ، فبينما هم كذلك إذ طلع لهم نجمهم ، فقلت : جعلت فداك فكيف نصنع وكيف يكون ما بين ذلك ؟ فقال لي : ما أنتم عليه حتى يأتيكم الله بصاحبها ) .
* : كمال الدين : ج 2 ص 349 ب 33 ح 41 - حدثنا جعفر بن علي بن الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة الكوفي رضي الله عنه قال : حدثني جدي الحسن بن علي ، عن العباس بن عامر القصباني عن عمر بن أبان الكلبي ، عن أبان بن تغلب قال قال لي أبو عبد الله عليه السلام يأتي على الناس زمان يصيبهم فيه سبطة يأرز العلم فيها بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها ، يعني بين مكة والمدينة ، فبينما هم كذلك إذ أطلع الله عز وجل لهم نجمهم ، قال : قلت : وما السبطة ؟ قال : الفترة والغيبة لإمامكم ، قال : قلت : فكيف نصنع فيما بين ذلك ؟ فقال : كونوا على ما أنتم عليه حتى يطلع الله لكم نجمكم ) .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 534 ب 32 ف‍ 27 ح 474 - عن النعماني .
* : البحار : : ج 52 ص 134 ب 22 ح 38 - عن النعماني .
* : بشارة الاسلام : ص 149 ب 7 - عن النعماني .