بازگشت

آية 157 - فضيلت وعظمت مجاهدان وشهداء راه حضرت مهدي (ع)

متن آيه


أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُون

ترجمه آيه


آنانند كه درودها و رحمتى از سوى پروردگارشان بر آنان است و آنانند كه هدايت يافته اند

متن حديث


( عبد الله بن ربيعة ) " . . . ثم المنتظر بعده اسمه اسم النبي صلى الله عليه وآله يأمر بالعدل ويفعله وينهى عن المنكر ويجتنبه ، يكشف الله به الظلم ويجلو به الشك والعمى يرعى الذئب في أيامه مع الغنم ، ويرضى عنه ساكن السماء والطير في الجو والحيتان في البحار ، يا له من عبد ما أكرمه على الله ، طوبى لمن أطاعه وويل لمن عصاه ، طوبى لمن قاتل بين يديه فقتل أو قتل ، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون وأولئك هم المفلحون وأولئك هم الفائزون "

ترجمه حديث


* عتيق بن يعقوب ، از عبد الله بن ربيعة نقل كرده كه گفت در حديثى طولانى در فضيلت پيامبر ( ص ) آمده است : " . . . . . وكسى كه بعد از او مورد انتظار است ، نام او نام پيامبر صلى الله عليه وآله است ، به عدل وداد دستور مى دهد وخود دادگرى مى كند ، از منكر نهى وجلوگيرى مى كند ، وخود از منكر مى پرهيزد و اجتناب مىنمايد ، خداوند بواسطهء او تاريكيها را بر مىدارد وبوسيلهء او شك وترديد وكور دلى ، بر طرف مى گردد در دوران آن حضرت گرك با گوسفند همراه است ، واهل آسمان وپرندگان در فضا وماهيان دريا ، از او خرسندند چه بندهء خوبى كه خداوند نسبت به او عنايت دارد خوش بحال كسى كه از او فرمان برد واى بر آنكس كه نافرمانى او نمايد ، خوش بحال كسى كه درركاب او بجنگد ، بكشد يا كشته شود ، درود ورحمت خداوند بر چنان افرادى ، آنان هدايت يافتگان ورستگاران ، وپيروزمندانند .

مصادر


المصادر :
* : منتخب الأثر : ص 11 - 12 - حدثنا أبو الحسن محمد بن أحمد بن عبيد الله بن أحمد بن عيسى المنصوري الهاشمي بسر من رأى ، سنة تسع وثلثين وثلاثمأة قال : حدثني عم أبي موسى بن عيسى [ بن أحمد بن المنصور ] قال : حدثني الزبير بن بكار قال : حدثني عتيق بن يعقوب قال : حدثني عبد الله بن ربيعة رجل من أهل مكة ، قال : قال لي أبي إني محدثك الحديث فاحفظه عني واكتمه علي ما دمت حيا أو يأذن الله فيه بما يشاء : كنت مع من عمل مع ابن الزبير في الكعبة ، حدثني أن ابن الزبير أمر العمال أن يبلغوا في الأرض ، قال فبلغن صخرا أمثال الإبل ، فوجدت على بعض تلك الصخور كتابا موضوعا ، فتناولته وسترت أمره ، فلما صرت إلى منزلي تأملته فرأيت كتابا لا أدري من أي شئ هو ؟ ولا أدري الذي كتب به ما هو ؟ إلا أنه ينطوي كما ينطوي الكتب فقرأت فيه . . . في حديث طويل في فضل النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام جاء فيه : -
* : إثبات الهداة : ج 1 ص 709 ب 9 ف 18 ح 149 - عن مقتضب الأثر .
* : البحار : ج 36 ص 217 ب 40 ب 19 - عن مقتضب الأثر .
* : العوالم : ج 15 الجزء 3 ص 89 ب 5 ح 1 - عن مقتضب الأثر