بازگشت

آية 85 - اهميت رجعت وبازگشت پيامبر وائمه عليهم السلام به دنيا

متن آيه


الم «1» أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ «2»

ترجمه آيه


الم « 1» آيا مردم گمان كرده اند ، همين كه بگويند : ايمان آورديم ، رها مي شوند و آنان [ به وسيله جان ، مال ، اولاد و حوادث ] مورد آزمايش قرار نمي گيرند ؟ « 2»

متن حديث


( الإمام الرضا عليه السلام ) " إن قدام هذا الامر علامات ، حدث يكون بين الحرمين ، قلت : ما الحدث ؟ قال : عصبة تكون ، ويقتل فلان من آل فلان خمسة عشر رجلا "

ترجمه حديث


* أحمد بن محمد بن أبو نصر ، از امام رضا عليه السلام نقل كرده است كه فرمود : پيش از اين امر [ ظهور حضرت مهدى عليه السلام ] علامتهايى وجود دارد ، رويدادى بين مكه و مدينه خواهد بود ، راوى به امام عرض كرد : آن حادثه چيست ؟ فرمود : گروهى هستند و فلانى از قبيله فلانى پانزده نفر را مى كشد

مصادر


المصادر :
* : قرب الاسناد : ص 154 والمتن في 164 - أحمد بن محمد ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر . . . وقال : -
* : الفضل بن شاذان - على ما في الارشاد وغيبة الطوسي .
* : الارشاد : ص 360 - ( عن ) الفضل بن شاذان ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال : لا يكون ما تمدن إليه أعناقكم حتى تميزوا ، وتمحصوا فلا يبقى منكم إلا القليل ثم قرأ : ألم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ، ثم قال : إن من علامات الفرج حدثا بين المسجدين ويقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر كبشا من العرب " .
* : غيبة الطوسي : ص 272 - كما في الارشاد آخره . وليس فيه " من العرب " .
* : الخرائج : ج 3 ، ص 1170 ، ب 20 - كما في قرب الاسناد بتفاوت يسير وفيه " إن من علامات الفرج . . . عصبية . . بين المسجدين . . كبشا من العرب " .
وفي : ص 1170 أوله كما في الارشاد بتفاوت يسير .
* : كشف الغمة : ج 3 ، ص 251 - عن الارشاد .
* : منتخب الأنوار المضيئة : ص 38 ، ف 3 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير .
* : إثبات الهداة : ج 3 ، ص 296 ، ب 25 ، ف 6 ح 128 - عن قرب الاسناد .
وفي : ص 728 ، ب 34 ، ف 6 ، ح 60 - عن غيبة الطوسي .
* : البحار : ج 52 ، ص 183 - 184 ، ب 25 ، ح 8 - عن قرب الاسناد بتفاوت يسير . وفيه " عصبه . . " .
وفي : ص 210 ، ب 25 ، ح 56 - عن الارشاد وغيبة الطوسي .
* : مرآة العقول : ج 4 ، ص 51 - عن قرب الاسناد .
* : نور الثقلين : ج 4 ، ص 150 ، ح 12 - عن الارشاد