بازگشت

آية 16 - رسوائي ومسخ شدن دشمنان قبل از قيام حضرت مهدي (ع)

متن آيه


فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَّحِسَاتٍ لِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لَا يُنصَرُون

ترجمه آيه


سرانجام تندبادى سخت و سرد در روزهايى شوم بر آنان فرستاديم تا در زندگى دنيا عذاب خوارى و رسوايى را به آنان بچشانيم ، و بى ترديد عذاب آخرت رسوا كننده تر است و آنان [ در آن روز ] يارى نخواهند شد .

متن حديث


( الإمام الصادق عليه السلام ) " وأي خزي أخزى يا أبا بصير من أن يكون الرجل في بيته وحجاله وعلى إخوانه وسط عياله ، إذ شق أهله الجيوب عليه وصرخوا ، فيقول الناس : ما هذا ؟ فيقال : مسخ فلان الساعة ، فقلت : قبل قيام القائم عليه السلام أو بعده ؟ قال : لا بل قبله " وقد تقدم مع مصادره في يونس - 98

ترجمه حديث



مصادر


المصادر :
* : النعماني : ص 269 ب 14 ح 41 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا علي بن الحسن التيملي ، عن علي بن مهزيار ، عن حماد بن عيسى ، عن الحسين بن المختار ، عن أبي بصير قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام قول الله عز وجل : ( عذاب الخزي في الحياة الدنيا ) ، ما هو عذاب خزي الدنيا ؟ فقال :