بازگشت

آية 98 - خواري ومسخ بعضي از مردم قبل از قيام حضرت مهدي (ع)

متن آيه


فَلَوْلاَ كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلاَّ قَوْمَ يُونُسَ لَمَّآ آمَنُواْ كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الخِزْيِ فِي الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِين

ترجمه آيه


پس چرا هيچ شهرى نبوده است كه [ اهلش ] ايمان بياورد تا ايمانشان به آنان سود دهد ؟ مگر قوم يونس كه وقتى ايمان آوردند ، عذاب رسوايى را در زندگى دنيا از آنان برطرف كرديم و آنان را تا پايان عمرشان [ از الطاف و نعمت هاى خود ]برخوردار نمودي

متن حديث


( الإمام الصادق عليه السلام ) " وأي خزي أخزى يا أبا بصير من أن يكون الرجل في بيته وحجاله وعلى إخوانه وسط عياله ، إذ شق أهله الجيوب عليه وصرخوا فيقول الناس ما هذا ؟ فيقال : مسخ فلان الساعة . فقلت : قبل قيام القائم عليه السلام أو بعده ؟ قال : لا بل ، قبله " ويأتي في فصلت - 16 .


ترجمه حديث



مصادر


المصادر :
* : النعماني : ص 269 ب 14 ح 41 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا علي بن الحسن التيملي ، عن علي بن مهزيار ، عن حماد بن عيسى ، عن الحسين بن المختار ، عن أبي بصير قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام قول الله عز وجل : ( عذاب الخزي في الحياة الدنيا وفي الآخرة ) ما هو عذاب خزي الدنيا ؟ فقال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 737 ب 34 ف 9 ح 109 - عن النعماني بتفاوت يسير .
* : البرهان : ج 4 ص 107 ح 1 - عن النعماني بتفاوت يسير ، وفي سنده " . . . علي بن الحسن الديلمي ، بدل التيملي ، وعلي بن مهران ، بدل مهزيار ، ولقمان بن عيسى " وفيه " . . . وحجلته على خوانه " .
* : البحار : ج 52 ص 241 ب 25 ح 111 - عن النعماني بتفاوت يسير ، وفي سنده " علي بن الحسين ، بدل الحسن "